- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الرباط.. رفع الستار عن النسخة الأولى لمهرجان "ليوناردو دافنشي" للفيلم القصير
انطلقت الإثنين 16 أبريل الجاري، الدورة الأولى من مهرجان "ليوناردو دافنشي" للفيلم القصير بقاعة "باحنيني" وسط الرباط.
وأتت فكرة المهرجان، الذي تنظمه "الجمعية المغربية للفنانين الأحرار" و"مجموعة مدارس ليوناردو دافنشي" والذي يستمر إلى غاية 21 أبريل الجاري؛ من كون الفليم القصير لا يلقى، عادة، بعد عرضه، الإنتشار نفسه الذي يلقاه الفيلم الطويل، سواء في القنوات التلفزية أودور السينما.
وفي هذا الصدد، أكد عبد الله العيساوي، مدير مهرجان "ليوناردو دافنشي" للفيلم القصير، أن هدف الأخير هو "تشجيع الشباب الذين يدرسون كل ما له علاقة بالمجال السمعي البصري، وحتى الشباب الذين لا يدرسونه".
وأضاف العيساوي، أن الدورة الأولى من مهرجان الفيلم القصير "ليس فيها الهواة فقط، بل حتى بعض الوجوه البارزة والمعروفة في الساحة الوطنية؛ كما تشارك بعض الأعمال من دول جنوب الصحراء".
من جهته، قال الممثل والمخرج هشام الوالي، إن حضوره افتتاح المهرجان جاء أولا لكونه فنانا، ثم ك"عضو في لجنة التحكيم التي أنيطت بها مهمة اختيار الأعمال، وكمساند لهذا المهرجان الفتي". مشددا على الحاجة إلى مثل هذه المهرجانات، خصوصا بالنسبة لطلبة السينما.
وتابع الوالي: "عندما ينتهي الناس الذين يدرسون السينما من دراستهم يحتاجون ربط علاقات ودخول عالم السينما من بابه الواسع"، مضيفا أن "هذه المهرجانات يستطيع من خلالها الطلبة ربط العلاقات والتعرف على فنانين ورؤية أعمال، وعرض أعمالهم، وعليهم تقبل النقد الذي يتلقونه من المهنيين في السينما".
وسيعرض خلال هذه الدورة من المهرجان أربعة عشر فيلما قصيرا، ما بين تخييلي ووثائقي، ثم سيتم انتقاؤها من بين أربعين فيلما تم التوصل بها، وذلك بهدف تشجيع طلبة معاهد ومدارس السينما على التباري والتنافس الشريف وتعويدهم على تقبل النقد السينمائي البناء.