- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الصحراء المغربية.. إشادة أوروبية بالجهود "الجادة وذات المصداقية" للمملكة
أجرى "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الخميس 10 مارس الجاري بالرباط، مباحثات مع المفوض الأوروبي لشؤون التوسع وسياسة الجوار في الإتحاد الأوروبي "أوليفر فارهيلي"، الذي يقوم بزيارة للمغرب يومي 9 و10 مارس الجاري.
وخلال ندوة صحفية مشتركة، قال "فارهيلي": "نعتبر أن الجهود الجادة وذات المصداقية التي يبذلها المغرب في هذه القضية إيجابية"، كما يتجلى ذلك من خلال قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2468 لسنة 2019. مجددا دعم المفوضية الأوروبية لجهود الأمين العام للأمم المتحدة، "أنطونيو غوتيريش"، بشأن قضية الصحراء.
وأشار المفوض الأوروبي للجوار والتوسع، إلى أن الهيئة الأوروبية مقتنعة بضرورة مواصلة العملية السياسية من أجل التوصل إلى "حل سياسي عادل وواقعي وعملي ودائم ومقبول من الأطراف" لهذه القضية. مضيفا "إننا نشجع جميع الأطراف على مواصلة هذا الالتزام، بروح من الواقعية والتوافق وفي سياق الترتيبات المطابقة لأهداف المبادئ المذكورة في ميثاق الأمم المتحدة، أي الحلول السلمية".
وفي أعقاب مباحثاتهما، وقع "بوريطة" و"فارهيلي" على الوثيقة المتعلقة بمشروع "لينك أب أفريكا"، وهو الأول من نوعه في إطار الشراكة بين المملكة والإتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه الإشادة الأوروبية، في الوقت الذي جددت فيه واشنطن خلال اليومين الماضيين دعمها لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007 كحل نهائي للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
وأكدت نائبة وزير الخارجية الأمريكي "ويندي شيرمان"، التي تقوم بزيارة إلى المملكة، أن "الولايات المتحدة تواصل اعتبار المخطط المغربي للحكم الذاتي جادا وذا مصداقية وواقعيا، وذلك باعتباره مقاربة تستجيب لتطلعات ساكنة المنطقة".