- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الفيدرالية الديمقراطية للشغل تتهم حكومة العثماني بتعطيل الحوار الاجتماعي
خرج الصادق الرغيوي نائب الكاتب العام للفيدرالية الديمقراطية للشغل، اليوم الاثنين 10 شتنبر الجاري بتصريح صحفي وجه فيه سهام انتقاده إلى حكومة سعد الدين العثماني التي لم تبادر لحد الآن حسب قوله، إلى اتخاذ إجراءات عملية لمواصلة الحوار الاجتماعي ومأسسته.
وأكد الرغيوي في التصريح ذاته أن فشل الحوار الاجتماعي خلال الحكومة السابقة التي كان يترأسها عبد الإله بنكيران، تسبب في تفويت فرصة ذهبية على المغرب، وذلك بعد أن تم قطع خطوات مهمة على صعيد الحوار الاجتماعي منذ أواخر التسعينيات، والتي جعلت المملكة آنذاك نموذجا إقليميا على صعيد الوطن العربي.
وأضاف الرغيوي في حديثه أن الفيدرالية تنتظر أن يتم تفعيل مضمون الخطاب الملكي الأخير، والذي طالب فيه جلالة الملك محمد السادس بفتح حوار جدي ومسؤول، حول المطالب العاجلة للشغيلة المغربية في كل القطاعات، وأعرب الرغيوي عن أمنيته في أن يتم إشراك الفيدرالية الديمقراطية للشغل كمركزية نقابية، وأن يتم اطلاعها على مضامين مشروع القانون المالي 2019 في شقه الاجتماعي، والتي تأمل هذه المركزية أن يستجيب لانتظارات الشغيلة المغربية التي تتطلع إلى تحسين وضعيتها المادية وتحصين مكاسبها ووضعها القانوني في علاقتها بالجهة المشغلة.
وتطرق الرغيوي الى العلاقة القائمة بين المركزيات النقابية وأرباب العمل، موضحا أنه يوجد مقاولات مواطنة تحترم الحقوق والقوانين، مقابل ذلك يوضح المتحدث ذاته أنه يوجد أيضا حالات تبخس العمل النقابي وتحاربه، وتهدر حقوق العاملين، مؤكدا أنه لابد من عمل مجهودات جبارة ونضالات مستمرة لضمان حقوق الشغيلة المغربية والمساهمة في إنعاش الاقتصاد والاستقرار الاجتماعي.