- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتألق عالميًا في تصدير المنتجات الزراعية
تعمل كل من المملكة المغربية ومصر على زيادة صادراتهما من المنتجات الزراعية سنوياً بما يقارب 0.6 مليار دولار، أي بنسب تصل إلى 8 في المئة للمغرب و12 في المئة لمصر. هذا الأداء البارز يضع البلدين ضمن أفضل الدول على مستوى العالم وفقاً لهذه المؤشرات، كما أشارت منصة "إيست فروت" المتخصصة في أسواق الخضار والفواكه.
وفيما يتعلق بالنمو النسبي لصادرات الفواكه والخضروات، فإن مصر تتصدر العالم بفضل نموها الكبير، تليها بيرو التي تتخلف عن مصر بفارق ضئيل. المغرب، بنمو سنوي يبلغ 8 في المئة، يحتل المرتبة الرابعة بعد كندا، وكان بإمكانه تحقيق معدلات أعلى لولا التحديات الكبيرة المتعلقة بنقص المياه الناتج عن التغيرات المناخية السريعة.
ورغم أن المغرب ومصر يقعان في شمال أفريقيا، إلا أنهما يتميزان بتنوع في تركيز المنتجات، ونهج التسويق، والخدمات اللوجستية. وقد شهدت واردات البلدين من المنتجات الطازجة في السنوات الخمس الأخيرة نمواً ملحوظاً في آسيا، مما يوفر فرصاً جديدة للمصدرين المغاربة والمصريين.
وفي ظل هذه الظروف الواعدة، قرر منظمو مؤتمر آسيا للفاكهة لعام 2024 في هونغ كونغ تنظيم جلسة خاصة لمناقشة فرص التوريد الجديدة في المغرب ومصر.
في هذا السياق، أشار أندري يارماك، المسؤول عن تنويع صادرات المنتجات الطازجة في منظمة الأغذية والزراعة والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، إلى أن المغرب يلعب دوراً حيوياً في تزويد السوق الآسيوية بالتوت الأزرق الطازج وغيره من المنتجات، بينما تُعد مصر أكبر مصدر للتمور وثاني أكبر مصدر للبرتقال على مستوى العالم.
وأكد المصدر ذاته أن كلا البلدين مستعدان لتعزيز حجم صادراتهما وتوسيع شبكة التصدير من خلال الانفتاح على أسواق جديدة في المستقبل.