- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
- 17:02إصابة موسيالا تدفع بايرن ميونخ للتحرك.. الثنائي المغربي ضمن الخيارات المطروحة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المغرب يخطط لإنشاء منطقة صناعية جديدة لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية
في خطوة هامة نحو تعزيز صناعة السيارات الكهربائية، كشفت صحيفة "اقتصاد الشرق" عن عزم المغرب تأسيس منطقة صناعية جديدة مخصصة لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية.
وتمتد هذه المنطقة على مساحة 283 هكتارًا، وتقع على بعد 100 كيلومتر جنوب مدينة الدار البيضاء، بالقرب من المجمع الصناعي التابع لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط "OCP".
وتهدف هذه المنطقة إلى استقطاب الاستثمارات في مجال صناعة بطاريات السيارات الكهربائية، وتوفير بيئة مناسبة لنمو هذه الصناعة.
وتبلغ قيمة الاستثمارات الثلاثة الأولى المُعلنة 24 مليار درهم (2.3 مليار دولار) وستوفر 4 آلاف فرصة عمل.
وأشارت الصحيفة إلى أن أولى هذه الاستثمارات بدأ تنفيذها على أرض الواقع، وهو مشروع مشترك بين مُصنّعة مكونات البطاريات الصينية "سي إن جي آر" (CNGR) وصندوق الاستثمار الخاص الأفريقي "المدى" (Al Mada) الذي يقع مقره في المغرب.
وتعد هذه المنطقة الصناعية الجديدة الأولى من نوعها في المغرب، وتوفر العديد من المميزات للمستثمرين، منها:
- موقعها الاستراتيجي بالقرب من ميناء الدار البيضاء.
- قربها من المجمع الصناعي التابع لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط "OCP".
- توفر البنية التحتية الأساسية اللازمة لصناعة السيارات الكهربائية.
- وجود حوافز ضريبية وجمركية للمستثمرين.
ويعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز صناعة السيارات الكهربائية في المغرب، وجذب المزيد من الاستثمارات في هذا المجال. حيث من المتوقع أن يساهم هذا المشروع في خلق فرص عمل جديدة، ورفع مستوى التنافسية في السوق المغربي.
و يسعى المغرب إلى أن يصبح رائدا في مجال صناعة السيارات الكهربائية على المستوى الإقليمي والدولي.