- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
المغرب يشارك في مؤتمر دولي لحشد الدعم لفائدة أوكرانيا
بدعوة من الولايات المتحدة الأمريكية، يحضر المغرب مؤتمرا دوليا انعقد ألمانيا شارك فيه أكثر من أربعين دولة، وذلك لحشد الدعم المالي والعسكري لفائدة أوكرانيا التي تواجه حربا فوق أراضيها منذ فبراير المنصرم من طرف روسيا.
ومثل "عبد اللطيف لوديي"، الوزير المنتدب لدى رئاسة الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، المغرب في هذا المؤتمر الدولي الذي نظمته وزارة الدفاع الأمريكية بقاعدة رامشتاين الجوية بألمانيا بحضور 40 بلدا، وحمل اسم "المجموعة التشاورية من أجل الدفاع عن أوكرانيا".
وقال "لويد أوستن"، وزير الدفاع الأمريكي: "إنه اجتماع تاريخي اجتمعت فيه أكثر من 40 دولة لمساعدة أوكرانيا على الفوز في المعركة ضد الغزو الروسي الظالم. هدفنا هو أن نغادر هنا بفهم مشترك وشفاف لمتطلبات أوكرانيا الأمنية على المديين القريب والبعيد".
وأضاف "أوستن": "لا أحد ينخدع بمزاعم بوتين الزائفة بشأن منطقة دونباس.. لنكن واضحين، لا يمكن الدفاع على الغزو الروسي، كلنا نبدأ اليوم من موقف الوضوح الأخلاقي بأن روسيا تشن حربا لتنغمس في طموحات رجل واحد". معتبرا أن "الغزو الروسي لأوكرانيا هو إهانة للنظام الدولي القائم على القواعد"، وزاد قائلا: "إنه تحد لتحرير الناس في كل مكان، واليوم تقف الدول ذات النوايا الحسنة من جميع أنحاء العالم عازمة على دعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وهذا ما ينبغي أن يكون".
ومن المتوقع أن يركز المؤتمر على الإحتياجات الدفاعية لأوكرانيا في الفترة التي تلي الحرب، كما يناقش تسليح كييف كي تتمكن من التصدي لهجوم روسي في الشرق.
وكانت وزارة الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، قد أكدت في بلاغ سابق أن موقف المغرب مبني على دعم الوحدة الترابية والوطنية لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، مع تشبثها بمبدأ عدم اللجوء إلى القوة لتسوية النزاعات بين الدول، وتشجيعها لجميع المبادرات والإجراءات التي تسهم في تعزيز التسوية السلمية للنزاعات.