- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
انطلاق فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب
افتتحت يومه الخميس فاتح يونيو الجاري بالرباط، فعاليات الدورة الـ28 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، التي تنظم تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، وذلك بحضور شخصيات مرموقة من عالم السياسة والدبلوماسية والثقافة.
وتعرف هذه الدورة لمعرض النشر والكتاب، التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل بشراكة مع ولاية جهة الرباط - سلا - القنيطرة، ومجلس جهة الرباط - سلا - القنيطرة، مشاركة 737 عارضا من 51 بلدا، منهم 287 عارضا مباشرا، و450 عارضا غير مباشر، يمثلون 51 بلدا، فيما يحل إقليم كيبيك الكندي ضيف شرف على الدورة.
وفي تصريح للصحافة بالمناسبة، قال "محمد المهدي بنسعيد"، وزير الشباب والثقافة والتواصل، إن المعرض الدولي للنشر والكتاب يمثل بالنسبة لجميع المواطنين موعدا أدبيا لا محيد عنه مع الكتاب والكتب والأدب.
وأضاف "بنسعيد"، أن هذا الحدث الدولي يعرف خلال كل دورة إقبالا من طرف الزوار والمشاركين، مشيرا إلى أن "الأرقام التي نسجلها كل سنة تبرز أن هناك تعطشا للقراءة والثقافة والكتب، وهو ما يدفعنا إلى تحسين برمجتنا الثقافية سنويا".
ولفت وزير الثقافة، إلى أن اختيار إقليم كبيك ضيف شرف يندرج في إطار تخليد الذكرة الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وكندا.
من جهتها، أعربت "كارين فاشون"، المديرة العامة للجمعية الوطنية لناشري الكتب في كيبيك، عن تشرفها بحلول الإقليم ضيف شرف لهذه الدورة الجديدة من المعرض الدولي للنشر والكتاب، مشيرة إلى أن "هذه التظاهرة الثقافية تمثل مناسبة مهمة لخلق روابط وجسور بين الجمهور والمهنيين من المغرب وكيبيك".
وأضافت المسؤولة الكندية: "نأمل أن نكون حاضرين أيضا في الدورات المقبلة لهذا المعرض لنتمكن من مواصلة عملية التفكير هذه حول العلاقات بين كيبيك والمغرب، وكذا إبراز التنوع الثقافي الكيبيكي على المستوى الدولي".