- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. غضبة ملكية تبعد الأمن والدرك عن حراسة القصور
تسببت غضبة ملكية في إبعاد عناصر الأمن الوطني والدرك الملكي عن حراسة الإقامات والقصور الملكية، حيث تم نقلهم في منتصف الليل إلى ثكناتهم، وجرى تعويضهم بوحدات تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة. بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
وذكرت المصادر بأن السبب الرئيسي لهذه الغضبة يعود لإتخاذ الملك محمد السادس بشكل شخصي قرارا يقضي بإبعاد الأمن الوطني والدرك الملكي من حراسة الإقامات والقصور الملكية، بعد توصله بأخبار تفيد بوجود نزاع بين الجهازين حول الإختصاصات الموكولة لهما في حماية القصور. مشيرة إلى أنه في ظل التغييرات الأخيرة، بقيت 7 تشكيلات أمنية فقط تحرس الإقامات الملكية، فبعد إبعاد الدرك الملكي والأمن الوطني، تحرس القصور والإقامات الملكية والأميرية عناصر من القوات المساعدة، والقوات المسلحة الملكية، وعناصر من الحرس الملكي، وعناصر من الـBLS (اللواء الخفيف)، وعناصر فوج الحراسة BG، إضافة إلى المظليين، دون أن ننسى عناصر من جهاز الإستخبارات الداخلية "الديستي".
ويعتبر أفراد جهاز الدرك الملكي الأكثر عرضة لغضبات الملك، حيث تم إبعادهم من حماية القصور ثلاث مرات في عهد الجنرال دوديفيزيون "محمد حرمو"، وفي كل مرة يتم إرجاعهم، حيث دام إبعادهم في المرة الأولى 10 أشهر، وثلاثة أشهر في المرة الثانية، وحاليا تم إبعادهم منذ قرابة شهرين ونصف، دون أن يصدر قرار بعودتهم إلى ممارسة مهامهم.