- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بركة: منصات تنسيق وتشاور تستجيب للاحتياجات المتزايدة للمياه
أكد وزير التجهيز والماء نزار بركة أمس الخميس ببالي بأندونيسيا أن منظمات الأحواض تشكل منصات تنسيق وتشاور متعددة الأطراف تستجيب للاحتياجات المتزايدة للمياه.
وقال بركة في جلسة نظمت في اطار المنتدى العالمي العاشر للماء المنعقد ببالي إلى غاية 25 ماي الجاري، إن منظمات الأحواض، من خلال التدخل في مجال تدبير مستجمعات المياه، تضطلع بدور مهم في التنفيذ الفعال للتدبير المندمج للموارد المائية لتتماشى مع الانتظارات والاحتياجات الحقيقية المعبر عنها على المستوى المحلي.
وأشار بركة في كلمة بصفته رئيسا للشبكة الدولية لمنظمات الأحواض إلى أن التدبير المندمج للموارد المائية يشكل أداة رئيسية لتعزيز التنمية والتدبير المنسق للمياه، والأقاليم والموارد ذات الصلة، لا سيما في سياق يتسم بالتغيرات المناخية.
وشدد على أهمية المقاربة التشاركية والتآزرية بين منظمات الأحواض، وشركائها لتجسيد الالتزامات، وتلبية الاحتياجات المائية المتزايدة.
وأكد بركة أن الشبكة الدولية لمنظمات الأحواض تلتزم بمواكبة منظمات الأحواض في تحسين التدبير المندمج للموارد المائية من أجل رسم الخطوط العريضة للسنوات القادمة، لا سيما في إطار مخطط عملها المستقبلي 2024-2027، الذي يجري إعداده حاليا.
ودعا جميع البلدان للمشاركة بشكل أكبر في مسلسل إعداد مخطط عمل الشبكة الدولية لمنظمات الاحواض من أجل التنفيذ الفعال للتدبير المندمج للموارد المائية على مستوى الحوض وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ويتولى المغرب رئاسة الشبكة الدولية لمنظمات الأحواض منذ أكتوبر 2019 عقب القمة الدولية حول الأمن المائي التي نظمت بمراكش.
وتضم الشبكة الدولية لمنظمات الأحواض التي تأسست سنة 1994، في عضويتها 192 عضوا من 88 دولة. ويندرج عملها في اطار رؤية عالمية لتحسين تدبير الموارد المائية والنظم البيئية على مستوى الأحواض.