- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بعد تلقيها الضوء الأخضر.. "بوجو ستروين" تستأنف أنشطتها الإنتاجية بمصنع القنيطرة
بعد حصولها على الترخيص من لجان المراقبة الصحية المحلية، أنهت مجموعة "بوجو - ستروين" الفرنسية، جميع الإستعدادات واتخذت جميع الإجراءات الصحية والتقنية، من أجل إعادة مباشرة عملياتها الإنتاجية بوحدتها الصناعية في مدينة القنيطرة.
وفي هذا الصدد، أبرز "كريستيان شابيل"، نائب الرئيس المشرف على العمليات بمجموعة بوجو - ستروين، في ندوة صحافية نظمتها المجموعة الفرنسية عبر منصة "سكايب بيزنيس"، أن الوحدة الصناعية للقنيطرة أنهت جميع استعداداتها قصد مباشرة العمليات الإنتاجية، وإعادة إطلاق خطوط الإنتاج من جديد. مؤكدا أن إعادة تشغيل الوحدة الصناعية في القنيطرة مرتبطة بإطلاق عمليات التسويق، حتى تتفادى المجموعة مراكمة إنتاجها من السيارات في منصات التخزين التابعة لها.
وأوضح المتحدث ذاته، أن مجموعة بوجو - ستروين اتخذت جميع الإجراءات التنظيمية والإحترازية الصحية من أجل ضمان سلامة الأجراء، وهي الإجراءات التي خضعت لعملية افتحاص من لدن لجنة مختلطة تضم مسؤولين تابعين لوزارات الداخلية والصناعة والصحة، والتي أعطت الضوء الأخضر للمجموعة الفرنسية لمباشرة عملياتها الصناعية بمنصة القنيطرة. مضيفا أن هذه الإجراءات الصحية الإحترازية تقوم على ضمان مسافة التباعد الإجتماعي بين الأجراء، وإخضاع جميع الأشخاص الذين يلجون الوحدة الصناعية لعملية قياس الحرارة.
وأعلنت مجموعة "بوجو - ستروين"، لصناعة السيارات بالمغرب توقيف أنشطة الإنتاج في مصنعها بمدينة القنيطرة، بشكل مؤقت، منذ يوم 19 مارس الماضي.
وكانت مجموعة "رونو المغرب"، قد أكدت يوم الجمعة 17 أبريل 2020، أنها بصدد الإعداد لإستئناف الإنتاج بمصنعيها المتواجدين بكل من طنجة والبيضاء، وذلك بشكل "جزئي" و"تدريجي".