- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
بنعبد الله يخاطب جو بايدن بشأن الحرب في غزة
وجه محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام، لحزب التقدم والاشتراكية، رسالة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بادين، يطالبه من خلالها بالتوقف عن النهج الحالي القائم على دعم إسرائيل في حربها على غزة.
وجاء في نص الرسالة : "نطالبكم، السيد الرئيس، بالتخلي على نهجكم الحالي الداعم للعدوان الإسرائيلي الغاشم على فلسطين"، معتبرا إياه عنصر تشجيع حاسم لإسرائيل في حرب الإبادة التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني.
وأضاف بنعبد الله : "إنكم تصرون على إلى دعمِ إسرائيل في عدوانها المتواصل على فلسطين، مسخرين في سبيل ذلك كافة الوسائل بشتى أصنافها، بما فيها استخدامكم مؤخرا، ومن جديد، آلية الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار في غزة".
ونبه إلى أن "تاريخ النزاع في الشرق الأوسط لا يَعود، كما يريد البعض ترويجه، إلى السابع من أكتوبر 2023. والعدوان على غزة ليس حربا على الإرهاب المقيت، كما تدعي إسرائيل. بل إنه اعتداء على شعبٍ واحتلال لأرض منذ 75 سنة".
ونفى بنعبد الله "إمكانية النجاح في تطهيرِ الشعب الفلسطيني أو محوه من الوجود مهما بلغت شراسة التقتيل ضده، ولا قدرة أي كان على محو أي أحد الحقيقة الراسخةُ بكون إشرائيل دولة احتلال، مهما بلغت قوة آلته الإعلامية".
ادعاء إسرائيل بأنها تمارس حق الدفاع عن النفس، حسب نص الرسالة، "وادعاء زائف لا يصمد أمام الوقائع المفجعة التي ييشاهدها العالم يوميا، حيث معظم الضحايا هم مدنيون. مما يجعلنا، في الحقيقة، أمام تطهيرٍ عرقي وجرائم حرب وتشريد وتهجير".
واعتبر الحزب أنه "بممارساتها العدوانية القصوى، فإن إسرائيل تهدد السلام الإقليمي والعالمي، على المَدَيَيْن القصير والبعيد، من دون شك. كما أنها بصدد بناء حواجز نفسية تاريخية كبرى، لدى أجيال الحاضر والمستقبل، من شأنها جعلُ التعايشِ المطلوب والسلامِ المنشود أمرين غاية في الصعوبة".