- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
تحاول تدارك فضيحتها.. رابطة التعليم الخاص تساهم في صندوق مواجهة الوباء
كشفت رابطة التعليم الخاص بالمغرب (محاولة تدارك فضيحتها)، أن المؤسسات التعليمية الخصوصية التابعة لها، قررت المساهمة بمليوني درهم (200 مليون سنتيم) كمرحلة أولى في صندوق التضامن ضد وباء كورونا.
ودعت الرابطة في بلاغ لها، الجميع إلى المساهمة في الحساب المفتوح لدى بنك المغرب، مشيرة إلى أتها تضع رهن إشارة السلطات المحلية جميع إمكانياتها وفضاءات مؤسساتها ومركبات النقل المدرسي لمواجهة "الجائحة".
وأوضحت الرابطة، أن ذلك يأتي في إطار التآزر والتكافل الوطني وفي إطار ما يعرفه بلدنا بخصوص وباء كورونا، مشيدة بما تقوم به السلطات وأجهزة الدولة المغربية من إجراءات احترازية للحد من انتشار هذا الوباء الخطير.
وكانت 3 هيئات تمثل المدارس ومؤسسات التكوين المهني ومؤسسات التعليم العالي الخاصة، قد آثارت ضجة كبيرة بعد مطالبتها الحكومة بأداء أجور مستخدمي المدارس الخاصة، في حالة عجزها عن أدائها، إذ امتنع الأباء عن أداء الواجبات الشهرية بسبب توقف الدراسة في إطار الإجراءات الاحترازية لمكافحة "كورونا".
وطالبت الهيئات باعتبار قطاع التعليم الخاص "ضمن القطاعات الهشة والمهددة بالإفلاس والتي يجب دعمها وحمايتها"، داعية الحكومة إلى "اتخاذ إجراءات تمكن المؤسسات الخاصة من الاستفادة من آجال أداء المستحقات الاجتماعية والضريبية".
ومباشرة بعد الضجة التي أثارتها الرسالة الموجهة إلى رئيس الحكومة تقدمت رابطة التعليم الخاص بالمغرب، باعتذار رسمي إلى المغاربة، مشيرة إلى أنها "لم تتوفق كهيئة موقعة على الرسالة، في حسن صياغة بعض من مطالب القطاع، الذي يساهم بقسط وافر في تعليم أبناء المغرب وبناته، طبقا للقانون، وفي التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للبلاد، وفي تحديث المنظومة التربوية الوطنية".