- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
تصدع البام..هل للناصري يد وراء السجن؟
يعيش حزب الأصالة والمعاصرة، منذ صعود القيادة الجماعية الجديدة بتنسيق فاطمة المنصوري، إلى قمرة قيادة "الجرار"، تصدعات كثيرة تلت فضيحة "إسكوبار الصحراء"، كان من بينها طرد مجموعة من القياديين بعدة أقاليم وجهات بالمملكة.
وفي هذا الصدد، رجحت عدد من المصادر من داخل حزب الأصالة والمعاصرة، أنه ربما قد تكون لسعيد الناصري القيادي المعتقل على خلفية قضية "إسكوبار الصحراء"، يد في ما يقع داخل التنظيم من تصدعات وخلافات تكاد تعصف ب"الانسجام الهجين" بين القيادة والقواعد.
وكشفت المصادر ذاتها، أن حزب "التراكتور"، لن يستطيع طي صفحة سعيد الناصري، المنسق الجهوي للحزب بجهة الدار البيضاء-سطات، ذلك لأن عددا من القواعد لازالت تدين له بالولاء، وأنها مستعدة لأن تحدث رجة وتصدعا داخل التنظيم.
وفي الجانب الآخر، يعتبر بعض القيادين الذين يدينون بالتبعية للمنسقة الوطنية فاطمة الزهراء المنصوري، و"فصيل مراكش"، أن سعيد الناصري أضحى من الحقبة الغابرة، وأنهم ينظرون إلى المستقبل، بنظرة المتفائل الذي لا تؤثر فيه السقطات.
ومن بين رموز "فصيل مراكش"، الذي يرغب حسب الغاضبين في الاستيلاء على الحزب والانتقام من كل المخالفين، هناك أحمد التويزي، رئيس الفريق بالبرلمان، وسمير كودار، رئيس جهة مراكش آسفي، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي لمراكش ووزيرة السكنى والمنسقة الوطنية للحزب، وأحمد خشيشن، عضو المكتب السياسي للحزب.