- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
جامعة الأخوين تتلقى منحة دسمة من وزارة الخارجية الأمريكية
ذكر بلاغ لجامعة "الأخوين" بإفران، أن هذه الأخيرة قررت الإنفتاح على الطلبة الأفغان من خلال تأمين تكوين عال لـ10 طلبة ينحدرون من المناطق القروية بدولة أفغانستان.
وبخصوص هذا الموضوع، أكدت الجامعة المشهورة أنها تلقت دعما من وزارة الخارجية الأمركية، قدره مليون دولار، عبر سفارة أمريكا بكابول، مشيرة إلى أن هذا الغلاف المالي سيمكن من تأمين تكوين عال لعشرة طلبة أفغان منحدرين من مناطق قروية.
وأضافت الجامعة، أن هذا الدعم، الذي تلقته السيدة "أيمي فيشبورن"، مديرة مكتب البرامج الدولية بالجامعة، في ماي 2018، سيمكن من منح الطلبة الأفغان دراسة ذات جودة مماثلة لتلك التي تقدمها الجامعات الأمريكية، مع تطوير كفاءاتهم الأساسية بهدف إعدادهم لمستقبل زاهر في بلدهم الأم.
وأوضحت "أيمي فيشبورن" أن اختيار الأخوين لتأمين هذه المهمة لم يأت بشكل اعتباطي، مضيفة أن العديد من العوامل عززت قرار السفارة الأمريكية في اختيارها، خصوصا الدعم الذي تقدمه جامعة الأخوين بإفران لطلبتها.
وتابع البلاغ أن برنامج مواكبة طلبة السنة الأولى، والخدمة المجتمعية الإلزامية، وكذا الأنشطة الموازية للدراسة شكلت، أيضا، عوامل هامة في اختيار جامعة الأخوين.
يشار إلى أن جامعة الأخوين في إفران، تأسست في عام 1993 بظهير ملكي، وفتحت أبوابها للطلاب في يناير 1995، جامعة عمومية مستقلة غير ربحية ومختلطة، متعهدة بتعليم قادة المجتمع في المغرب والعالم من خلال منهج دراسي ذو توجه عالمي، باللغة الإنجليزية ومبني على الفنون الحرة، وعلى النظام الأمريكي.وتسهم الجامعة في تطوير المغرب وتشارك دوليا من خلال برامج تعليمية وبحثية رائدة، تتضمن التعليم والتكوين المستمر، وتتمسك بأعلى المعايير العلمية والأخلاقية، وتعزز قيم العدالة والمسؤولية الاجتماعية.