- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
جامعة مغربية وحيدة في تصنيف شنغهاي لأفضل 1000 جامعة بالعالم
في تصنيف شنغهاي الشهير لعام 2024 لأفضل 1000 جامعة في العالم، تمكنت جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء في دخول القائمة، محققة موقعًا بين المرتبتين 901 و1000، وهو الموقع الأخير ضمن هذا التصنيف العالمي.
على الصعيد الإفريقي، يوضح التصنيف الذي نشرته شركة "شنغهاي رانكينغ كونسلتنسي" حضور دول مثل المغرب وتونس ومصر وإثيوبيا، حيث جاءت جامعة أديس أبابا في المرتبة 601، وتلتها جامعة غانا في المرتبة 901، وبرزت جنوب إفريقيا بثماني جامعات، في مقدمتها جامعة كيب تاون التي احتلت المرتبة 201. وفي السياق نفسه، كانت تونس هي الدولة الوحيدة التي نافست المغرب هذا العام، حيث احتلت جامعة تونس المنار نفس المرتبة التي حققتها جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء.
على المستوى العربي، تميزت المملكة العربية السعودية بوجود 12 جامعة في القائمة، مع صعود جامعة الملك سعود إلى المرتبة 90، تليها جامعة الملك عبد العزيز وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة 201. كما شهد التقرير دخول الأردن بجامعة وحيدة هي "الجامعة الأردنية"، ووجود جامعتين من لبنان، حيث حلت الجامعة الأمريكية اللبنانية في المرتبة 501، والجامعة الأمريكية ببيروت في المرتبة 801. وحضرت قطر في التصنيف بجامعة قطر التي جاءت في المرتبة 501.
وفيما يخص الإمارات، شاركت ثلاث جامعات في التصنيف، حيث احتلت جامعة خليفة المرتبة 601، وجامعة الشارقة المرتبة 701، وجامعة الإمارات العربية المتحدة المرتبة 801.
أما على الصعيد العالمي، فقد سيطرت الولايات المتحدة بشكل كبير على التصنيف، مع عودة جامعة هارفرد لتتصدر القائمة في المركز الأول، تليها جامعتان أمريكيتان أخريان هما ستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.