- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
جهة الدار البيضاء - سطات ستتعزز بثلاث مناطق صناعية جديدة
تخطط وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي ووكالة حساب تحدي الألفية-المغرب يوم 30 يناير الجاري، لإطلاق طلب للعروض، بغرض تهيئة وتطوير وتدبير 3 مناطق صناعية بجهة الدار البيضاء-سطات، وذلك وفق نموذج قائم على الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وحسب بلاغ لوزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي ووكالة حساب تحدي الألفية-المغرب، فإن الأمر يتعلق بإعادة تأهيل وتوسعة منطقتين صناعيتين ببوزنيقة وحد السوالم وتطوير منطقة صناعية جديدة بالساحل-لخيايطة، وذلك على مساحة إجمالية تناهز 140 هكتارا.
ويندرج إطلاق طلب العروض هذا في إطار تفعيل مكون "المناطق الصناعية النموذجية" لنشاط "العقار الصناعي" ضمن برنامج التعاون "الميثاق الثاني"، الموقع في 30 يونيو 2017 بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، ممثلة بهيئة تحدي الألفية، والذي عهد بتنفيذه لوكالة حساب تحدي الألفية-المغرب.
وأشار البلاغ إلى أنه في إطار التمهيد لإطلاق طلب العروض هذا، سيتم تكريس مرحلة إعدادية، تمتد من 02 إلى 22 يناير 2020، لتنظيم لقاءات مع مهنيي المناطق الصناعية، تقدم لهم خلالها مشاريع الوثائق الخاصة بطلب العروض المزمع إطلاقه، وتتيح لهم فرصة عرض مقترحاتهم بغية تجويد وإثراء هذه الوثائق.
ويتوجه طلب العروض، المزمع إطلاقه من 30 يناير إلى 25 ماي 2020، إلى المستثمرين والفاعلين المختصين في تهيئة وتطوير المناطق الصناعية أو مناطق الأنشطة الاقتصادية، الذين يتوفرون على القدرات اللازمة لتهيئة فضاءات الاستقبال الصناعية التي تستجيب لحاجيات المقاولات من حيث جودة البنيات التحتية والمرافق ومعايير التدبير، ولمتطلبات الاستدامة والإدماج الاجتماعي والمساواة والتكافؤ بين الجنسين.