- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
- 17:02إصابة موسيالا تدفع بايرن ميونخ للتحرك.. الثنائي المغربي ضمن الخيارات المطروحة
- 16:27سويسرا تعزز حظوظها في اليورو بفوز ثمين على آيسلندا
- 16:02كوييو وتابيا يواصلان الهيمنة ويتوجان بلقب بوردو بريميير بادلتور
- 15:15بطولة ويمبلدون تكرّم الرجاء البيضاوي عبر نجم مغربي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
خالد سفير :الجهوية المتقدمة توجه حاسم للمغرب في تنظيمه الترابي
خلال ندوة دولية نظمت بالعاصمة الرباط بحر الأسبوع الجاري، حول موضوع: "الإسكان والتنمية الحضرية والجهوية .. تحديات الإستمرارية ورهانات الحكامة الترابية للعمل العمومي"، أكد الوالي المدير العام للجماعات المحلية "خالد سفير"، أن الجهوية المتقدمة أضحت إطارا عاما وتوجها حاسما للمملكة المغربية في تنظيمها الترابي، وذلك في إطار تفعيل حسن النهوض بالمرفق العام وحسن تفعيل توجهات السياسات العمومية.
وأوضح سفير أن الجهة أنيط بها كتوجه عام، النهوض بالتنمية المندمجة والمستدامة، وذلك بتنظيمها وتنسيقها وتتبعها؛ وبالعمالة أو الإقليم النهوض بالتنمية الإجتماعية خاصة في الوسط القروي، وكذا في المجالات الحضرية، وتعزيز النجاعة والتعاضد والتعاون بين الجماعات المتواجدة بترابها.
وأضاف المتحدث ذاته أن تدبير الشأن المحلي، من خلال تعزيز الجهوية، أدى إلى توسيع اختصاصات الجماعات المحلية وصلاحيات مجالسها ورؤسائها بناء على مبدأ التفريع، وذلك باختصاصات ذاتية واختصاصات مشتركة مع الدولة واختصاصات أخرى قابلة للنقل لها من طرف هذه الأخيرة.
وأشار الوالي المدير العام للجماعات المحلية إلى أن توخي البعد الترابي كأساس تنظيمي وتدبيري للسياسات العمومية يقتضي الحرص على تنسيق السياسات العمومية الوطنية والترابية بغية الرفع من نجاعة الفعل العمومي.
من جانبه، أكد "عبد الصمد السكال" رئيس مجلس جهة الرباط - سلا - القنيطرة، على الدور الفعال الذي تضطلع به الجهات في إطار النموذج المغربي الجديد للتنمية، مشيرا إلى أن جزءا كبيرا من هذا النموذج التنموي يرتكز على مدى القدرة على بلوغ مجالات ترابية مندمجة توفر للمغاربة ظروف عيش جيدة وفرص عمل واعدة.
تعليقات (0)