- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين يبحث تعزيز العلاقات مع موريتانيا
تباحث رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي سبل التعاون مع نظيره رئيس المجلس الأعلى للتهذيب بنواكشوط
وبدعوة من رئيس المجلس الأعلى للتهذيب بموريتانيا، يقوم رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، الحبيب المالكي، والوفد المرافق له، بزيارة عمل، على مدى يومي 4 و5 فبراير2024.
وتشكّل هذا الزيارة، مناسبة للحوار الثنائي بين المجلسين حول النظام التربوي والتعليمي وفعاليته سواء من حيث الحكامة أو من حيث الأداء الداخلي والخارجي، وكذا تعزيز التبادل والتنسيق بين المجلسين، ومأسسة التعاون الثنائي، على مستوى تقديم الآراء الاستشارية والتفكير الاستراتيجي، والتقييم، والبحث، والتكوين.
وتبعا لذلك، عقد رئيس المجلس والوفد المرافق له، جلسة عمل موسعة مع رئيس وعضوات وأعضاء المجلس الأعلى للتهذيب، وكذا مع وزراء القطاعات المعنية بمنظومة التربية والتكوين بموريتانيا.
وفي كلمته، عبّر السيد الحبيب المالكي، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، عن "استعداد المجلس، لتعزيز علاقات التعاون مع المجلس الأعلى للتهذيب بموريتانيا، وتقاسم تجربته معه؛ سواء في مجال مهامه الاستشارية أو التقييمية، وكذا التنسيق الدائم على مستوى المنظومة التربوية"، مشيرا إلى أن "الجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيقة تأتي في مقدمة الدول الإفريقية من حيث عدد الطلاب الموريتانيين الذين يتابعون دراستهم في المعاهد والجامعات المغربية، والذين يتجاوزون 3000 طالب وطالبة".
وأعلن السيد الحبيب المالكي من موريتانيا، عن رغبة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، في إطلاق شبكة إفريقية للمجالس العليا التربوية، وذلك بغية تقوية التعاون الدولي بين الدول الافريقية، ومواجهة قضايا تتجاوز الحدود الوطنية، وتروم تحقيق التنمية المستدامة عامة؛ وخاصة هدفها الرابع المتعلق بضمان تعليم جيد، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة". وكذا التعريف بالتجربة الهامة للمجلس، والاستفادة من تجربته إفريقيا ودوليا، سواء من حيث طبيعة تركيبته أو من حيث طبيعة المهام الموكولة إليه.
وفي هذا الصدد، شدد السيد الرئيس، على أن الانفتاح على البلدان الإفريقية من بين أولوياته، ويدخل ضمن جوهر أجندة عمله داخل المجلس.