- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم يُشيد بمبادرة جلالة الملك
أشاد "سمير قدار"، رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم، بمبادرة جلالة الملك لإعادة هيكلة المؤسسات المعنية بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، مؤكداً أنها ستسهم في "تعزيز مشاركة مغاربة العالم في تنمية المملكة".
ووصف "قدار"، المبادرة بـ"اللحظة الهامة" التي قرر فيها جلالة الملك إنشاء هذه المؤسسة لربط مغاربة العالم بقضية الوحدة الترابية، التي تُعدّ "القضية الأولى للمملكة". وشدّد أن "مغاربة العالم يؤمنون بقوة بالقيم الوطنية"، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي لتأطير وتعزيز جهود الجالية للمساهمة في تنمية المملكة، مما سيعزز استثماراتهم في بلدهم الأم.
وأضاف رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم: "هناك مجهود يُبذل على مستوى الجالية المغربية في الخارج، لكنه كان يفتقر إلى التأطير"، مبرزاً أن هذه المبادرة الملكية ستلعب دورا كبيرا في تأطير وتفعيل دور مغاربة العالم في تنمية المملكة وزيادة حجم استثماراتهم.
ولفت المتحدث ذاته، إلى أن استثمارات الجالية المغربية المقيمة بالخارج لا تقتصر على الجوانب المالية فقط، بل تشمل "استثمارات غير مادية" من خلال نقل المعرفة والخبرات، وسجّل أن مشاركة المغاربة المقيمين بالخارج في تنمية بلدهم تتم "يدا بيد مع المغاربة المقيمين بالمملكة".
وأشاد جلالة الملك، في خطابه السامي بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء، "بروح الوطنية التي يتحلى بها المغاربة المقيمون بالخارج، وبالتزامهم بالدفاع عن مقدسات الوطن، والمساهمة في تنميته". معلناً جلالته، عن "إحداث تحول جديد، في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية بالخارج. وذلك من خلال إعادة هيكلة المؤسسات المعنية بها، بما يضمن عدم تداخل الاختصاصات وتشتت الفاعلين، والتجاوب مع حاجياتها الجديدة".