- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
صحيفة برازيلية تبرز سحر وجمال عروس الشمال
خصصت صحيفة "أو غلوبو" الواسعة الإنتشار في البرازيل، مقالا للحديث عن طنجة المدينة العالمية، حمل عنوان "زرقة بحرين في طنجة بالمغرب"، لافتة إلى أنها ألهمت بتفردها الفنان ماتيس ورسامين آخرين، وأسرتهم ألوانها وأضواؤها.
وقالت صحيفة "أو غلوبو"، إنه حينما وصل ماتيس إلى طنجة، المدينة الواقعة شمال المغرب، كان يعاني من الإكتئاب إثر وفاة والده ورفض (اقتناء) لوحاته من طرف أحد الأثرياء الروس الذي كان مهتما بجمع هذه اللوحات، مشيرة إلى أن طنجة كانت بمثابة واحة بالنسبة لهذا الرسام، الذي وجدها تزخر بالألوان وأنتج فيها عشرين عملا فنيا خلال إقاماته المتعددة بها.
وأضافت اليومية البرازيلية أن زرقة المتوسط والأطلسي، وبياض البنايات، ونسيم خليج طنجة، والأصوات المنبعثة من المقاهي والأزقة الضيقة بالمدينة القديمة، استقطب فنانين آخرين كالفرنسيين دولاكروا وديغاس، والإنجليزي الإيرلندي فرنسيس باكون، والبريطاني جورج أبيرلي؛ الذين "اعتبروا طنجة مصدر إلهام". مؤكدة أن المدينة لم تفقد "هالتها من السر أو سحر الأبنية المتوسطية، وإنما خضعت للحداثة"، كما يبرز ذلك إطلاق خط للقطار فائق السرعة يصل إلى المدينة، وهو ما سيمكن من الرفع بشكل أكبر من عدد السائحين الوافدين عليها.
وأوردت أنه وفضلا عن ذلك، فإن المدينة تحتضن "ميناء طنجة المتوسط" المخصص للشحن على بعد 40 كلم منها، مبرزة أن هذه المنشأة تتوفر أيضا على محطة بطاقة استيعابية تصل إلى 7 ملايين شخص سنويا، ودعت قراءها إلى استكشاف هذه المدينة ذات الأذواق الفريدة. مسلطة الضوء كذلك على مغارة هرقل "إحدى المواقع السياحية الأكثر استقطابا للزوار بالمغرب"، و"كاب سبارتيل" حيث "تلتقي مياه الأطلسي المحمومة مع مياه المتوسط الهادئة".