- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
كبرى جهات المملكة تحتل المركز الثالث من حيث الناتج المحلي الإجمالي
أضحت جهة الدار البيضاء - سطات هي المزود الرائد للثروة الوطنية من خلال المشاركة فيها بنسبة تصل إلى 27.4 بالمئة سنة 2016.
وحسب دراسة لمديرية الدراسات والتوقعات المالية المختصة بالتحليل، فإن جهة الدار البيضاء - سطات تعتبر الأكثر كثافة من حيث عدد السكان على الصعيد الوطني، مشيرة إلى أنه من أجل تعبئة كاملة للإمكانات المتعددة في هذه الجهة وجعلها قاطرة للتنمية في خدمة الاقتصاد الوطني، شهدت إطلاق العديد من مشاريع الهيكلة التي تهدف في نهاية المطاف، إلى تعزيز قدرتها التنافسية، وتعزيز مساهمتها من حيث خلق الثروة وفرص العمل، مع مواجهة التحديات البيئية التي تواجه المنطقة.
وأضافت الدراسة التي خصصت لكل جهة من الجهات الـ12 بالمملكة، حيزا هاما معززا بالبيانات والإحصائيات، من بينها جهة الدار البيضاء-سطات، أن الأخيرة تحتل المركز الثالث من حيث الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 26.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2018، أي 281.4 مليار درهم من حيث القيمة.
وهكذا تعزز الأداء الإقتصادي لجهة الدار البيضاء-سطات بالمؤهلات التي تزخر بها أقاليم الجديدة وسيدي بنور وسطات وبنسليمان وبرشيد، لتتحول إلى أول مورد للثروات على الصعيد الوطني، متقدمة على جهة الرباط - سلا - القنيطرة، لاسيما الدار البيضاء الكبرى التي تؤمن 8ر57 في المائة من ثروات الجهة.
وتعرف الجهة بتوفرها على نسيج اقتصادي وصناعي قوي، يتمركز جزء كبير منه بمدينة الدار البيضاء، التي تستقبل صناعات كبرى (الإسمنت، تكرير السكر، الكهرباء، الحديد، الصناعات الغذائية)، علاوة على احتضانها مناطق صناعية عديدة تشكل منصات صناعية مندمجة، والتي تساهم بقوة في تنمية الإنتاج الصناعي والنهوض بقطاع التصدير.