- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
لقاء مرتقب بين جلالة الملك والرئيس التركي أردوغان لبحث الملف الليبي
تجري حاليا ترتيبات للإعداد للقاء رفيع المستوى، سيجمع الملك محمد السادس، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سيكون على الأرجح بالعاصمة الرباط، في غضون الأسابيع القليلة المقبلة. بحسب ما أوردته تقارير إعلامية.
وأفادت المصادر، بأن هذا اللقاء سيهم بالأساس التباحث حول ما يجري في لیبیا، بعد سعي مجموعة من الأطراف خاصة الإماراتية منها إلى القفز على اتفاق الصخيرات، الذي أفرز حكومة الوفاق، التي يرأسها "فايز السراج" وتعترف بها الأمم المتحدة. مشيرة إلى أن هذه الحكومة التي تم الإتفاق عليها في المغرب تحظى بدعم كبير من طرف تركيا التي تعتبر من أبرز اللاعبين السياسيين في منطقة البحر الأبيض المتوسط، إضافة إلى أن هذا البلد يساير توجهات المملكة في عدد كبير من الملفات من أبرزها كذلك ملف الصحراء المغربية، وعددا من القضايا الأخرى الإقليمية والعربية.
وأضافت ذات المصادر، أن المغرب يسعى جاهدا إلى الحفاظ على اتفاق الصخيرات وعدم القفز عليه، حيث أجرى وزير الخارجية ناصر بوريطة نهاية الأسبوع الماضي، اتصالا هاتفيا بنظيره محمد الطاهر سيالة، وزير الخارجية بحكومة الوفاق الوطني الليبي، وأكد له أن الإتفاق السياسي الموقع بمدينة الصخيرات هو المرجعية الأساسية لأي حل سياسي في ليبيا.
وكان المغرب قد أبدى رفضه لأي اتفاق جديد يخص الأزمة الليبية، مؤكدا أن الإتفاق السياسي الموقع بمدينة الصخيرات هو المرجعية الأساسية لأي حل سياسي في ليبيا، بالتزامن مع إطلاق مصر لمبادرتها الجديدة للوساطة في الملف الليبي.
ويعتبر المغرب الإتفاق السياسي، الذي وقع في مدينة الصخيرات سنة 2015 بإشراف المبعوث الأممي إلى ليبيا حينها مارتن كوبلر، لإنهاء الحرب الليبية، إنجازا تاريخيا مهما، يحسب لدبلوماسيته ولقدرته على المحافظة على قنوات تواصل فاعلة مع كل أطراف الصراع الليبي.