- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
مراكش تحتضن المنتدى الأفريقي – العربي الأول حول الإبتكارات والإستثمارات
ستكون مدينة مراكش، خلال الفترة ما بين 23 و29 ماي المقبل، على موعد مع المنتدى الأفريقي - العربي الأول حول الإبتكارات والإستثمارات في مجالي الصحة والبيئة، تحت شعار "الرهانات البيئية والإجتماعية للأزمات الصحية.. هل السيادة الصحية والبيئية بأفريقيا والعالم العربي ممكنة؟".
وحسب بلاغ للمنظمين، فإن هذا المنتدى، الذي سينظم بشكل مشترك بين المنظمة غير الحكومية "Yenda Africa"، و"HELITE"، والمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، ومجموعة "إيكولوجي ميديا ماروك"، بدعم من الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، والمرصد الأكاديمي للصحة، والجمعية الأفريقية للبحث الإكلينيكي، وعدة مؤسسات جامعية إفريقية، يسعى إلى أن يشكل "تحالفا علميا وتقنيا إقليميا أفريقيا وعربيا، متينا وملتزما".
وأوضح البلاغ، أن الهدف الرئيسي من المنتدى يتمثل في النهوض بمفهوم السلامة البشرية في المنطقة الأفريقية، والعالم العربي، وعلى صعيد العالم، وذلك من أجل توجيه وإدماج أعمال التطوير بشكل جيد في أبعادها الإبتكارية، وتشجيع الإستثمار العمومي والخاص في قطاعات بالغة الأهمية، من قبيل الصحة والبيئة.
وسيناقش المنتدى إشكالات الصحة في علاقتها مع محدداتها البيئية، وسيتناول جوانب حكامة منظومات الصحة، والسيادة الصناعية والصيدلانية والبيوطبية، ودور التكنولوجيا الجديدة وأهميتها في تطوير هذه المنظومات، ونجاعة تطوير شراكة استراتيجية جنوب – جنوب في قطاعي الصحة والبيئة، فضلا عن بناء شبكة أفريقية وعربية للصحة العمومية.
كما سيتناول أيضا، التفاعلات بين الصحة الحيوانية والصحة البشرية. وسيخصص محورا لتعزيز المهارات العملية لفائدة مهنيي الصحة، وذلك عبر تنظيم ورشات للتكوين التقني.