- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مطالب برفع عدد فرق الصفوة من 16 إلى 18 فريق
كشف مصدر مسؤول أن العديد من رؤساء الأندية سيرفعون مقترحا إلى فوزي لقجع، رئیس الجامعة، من أجل تعديل نظام بطولة الموسم الجاري من خلال رفع عدد الفرق إلى 18، بدل 16، قبل الجمع العام المقبل للجامعة المقرر في مستهل شتنبر المقبل.
وتحدث ذات المصدر عن إمكانية إحداث تعديل في نظام البطولة في الموسم المقبل، وذلك بزيادة فريقين، ليصبح العدد الإجمالي 18 فريقا، ما يعني أن هناك توجها للاحتفاظ بالكوكب المراكشي وشباب الحسيمة بالقسم الأول، بعدما غادراه.
وسبق للجامعة أن ناقشت مقترحا مماثلا قبل ثلاث سنوات، بعدما ضغط مؤيدوه على الجامعة، بغرض إلغاء مبدأ النزول إلى القسم الثاني، مع إضافة فريقين صاعدين.
وحسب معطيات جديدة، فإن الجامعة لم تطو هذا الملف، بقدر ما وضعته في الرفوف، في انتظار مناقشته مجددا في حال لقي استجابة من قبل الأندية، والتأكد من مزاياه وتأثيره الإيجابي على مستوى البطولة الوطنية واللاعبين والمكونين والمدربين على حد سواء.
وجرت المفاوضات في سرية تامة، تمهيدا لإخراج المقترح إلى حيز الوجود، قبل أن تضطر الجامعة إلى إلغائه، بعدما سرب مسؤولو المغرب الفاسي، المعنيون بالنزول، الخبر على نطاق واسع.
زيادة عدد أندية القسم الأول ستساهم في تطور البطولة وتحسين مردوديتها، مقارنة مع وضعها الحالي، إذ سيرتفع عدد المباريات خلال الموسم الكروي، الشيء الذي يترتب عنه الرفع من التنافسية، بما أن كل فريق سيكون ملزما بخوض ما بين 44 مباراة و60 في الموسم، بملا فيها مباريات كأس العرش.
وبدل إجراء 30 مباراة بالبطولة، ستجد الأندية نفسها أمام زخم من المواجهات، التي ستساعد لاعبيها على تحسين مستواهم، إضافة إلى تمديد عمر البطولة إلى 10 أشهر أو 11 شهرا، على غرار بطولات أوربية وعربية.
ويرى العديد من المتتبعين أن البطولة التي تتوقف عند تسعة أشهر، يفتقد لاعبوها التنافسية وينخفض مستواهم، كما أن تأثير ذلك يكون سلبيا على المدرب والمسير والنادي تحديدا، الذي يجد نفسه عاجزا عن تدبير مصاريف ومستحقات لاعبيه وموظفيه بسبب تراجع مداخيله.
ويذهب عديدون إلى ضرورة إحداث مسابقة أخرى تنضاف إلى البطولة وكأس العرش، حتى تسمح للاعبين بخوض أكبر عدد من المباريات، بما أنها مقياس تطور المستوى في جميع البطولات العالمية.
هذا ويحتاج تغيير نظام البطولة إلى مسطرة معقدة وإجراأت طويلة، ولا يمكن أن يحدث مع نهاية الموسم الكروي الحالي في جميع الأحوال.
ويفرض فتح ملف من هذا النوع، مناقشته داخل المكتب الجامعي، بالتنسيق مع الإدارة التقنية الوطنية، وتقديمه في شكل مقترح للجمع العام للمصادقة عليه، ثم إبلاغ الأندية به قبل بداية الموسم الكروي، وليس بعده.
وإذا حدث تغيير في نظام البطولة، فإن تغييرات أخرى ستحدث بطريقة أوتوماتيكية على نظام المنافسة في باقي الأقسام.