- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
- 17:02إصابة موسيالا تدفع بايرن ميونخ للتحرك.. الثنائي المغربي ضمن الخيارات المطروحة
- 16:27سويسرا تعزز حظوظها في اليورو بفوز ثمين على آيسلندا
- 16:02كوييو وتابيا يواصلان الهيمنة ويتوجان بلقب بوردو بريميير بادلتور
- 15:15بطولة ويمبلدون تكرّم الرجاء البيضاوي عبر نجم مغربي
تابعونا على فيسبوك
مغربية وزيرة للهجرة في الحكومة الكندية الجديدة
عُيّنت "راشيل بنديان"، المحامية والسياسية ذات الأصول المغربية، وزيرةً للهجرة واللاجئين والمواطنة في الحكومة الجديدة لرئيس الوزراء الليبرالي "مارك كارني".
وأدى الوزراء في الحكومة الجديدة اليمين الدستورية صباح الجمعة 14 مارس الجاري، حيث تميّز هذا الحدث بتجديد الثقة في الكفاأت المتعددة الثقافات التي تشكل نسيج المجتمع الكندي.
وعبّرت "بنديان"، عن فخرها بهذا التكليف، مؤكدة عبر حسابها على إنستغرام: "يشرفني أن أتولى مسؤولية وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة. شكراً لرئيس الوزراء مارك كارني على ثقته. الهجرة هي جوهر هويتنا وازدهارنا، حان وقت العمل!".
وُلدت "راشيل بنديان"، في عائلة يهودية مغربية ونشأت في كيبيك، وحصلت على بكالوريوس الآداب في دراسات التنمية الدولية، إضافة إلى درجة مزدوجة في القانون المدني والقانون العام من جامعة McGill.
عملت لأكثر من عقد في مجال المحاماة، وركزت على التقاضي والتحكيم الدولي، مع تخصص في قانون التجارة الدولية. كما قامت بالتدريس في كلية الحقوق بجامعة مونتريال. وشغلت عدة مناصب بارزة في الحكومة الكندية، من بينها وزيرة اللغات الرسمية السابقة، ونائبة برلمانية سابقة لنائب رئيس الوزراء ووزير المالية.
كما "بنديان"، كانت نائبة برلمانية سابقة لوزير السياحة والوزير المنتدب للمالية، ونائبة برلمانية سابقة لوزير الأعمال الصغيرة، وترويج الصادرات، والتجارة الدولية.
ومن خلال مواقفها الجريئة ودعمها لسياسات شاملة تعزز التعايش السلمي والاندماج المجتمعي، نجحت "بنديان" في كسب ثقة القيادة السياسية والشعب الكندي على حد سواء. وقد تم اختيارها لتولي هذه الحقيبة الوزارية الحساسة نظراً لإلتزامها الدائم بتعزيز قيم التنوع والإنفتاح، فضلاً عن حرصها على تحقيق العدالة الإجتماعية.