- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مملكة إسواتيني تجدد دعمها لمغربية الصحراء
أكدت وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لمملكة إسواتيني، فوليل شاكانتو، أمس الثلاثاء، بالرباط، أن بلادها تجدد دعمها لمغربية الصحراء، وأبرزت شاكانتو، في تصريح للصحافة، إثر محادثات أجرتها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، على هامش المؤتمر الوزاري رفيع المستوى حول البلدان ذات الدخل المتوسط أن ” مملكة إسواتيني تعتبر، كذلك، مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007 الحل الوحيد ” للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وذكّرت في هذا الصدد، بفتح قنصلية عامة لمملكة إسواتيني بالعيون سنة 2020.
من جهة أخرى، نوهت شاكانتو ب “العلاقات الأخوية العريقة ” المتميزة بين البلدين، مشيدة بالدعم الذي يقدمه المغرب لبلادها في مجال المنح الدراسية في قطاعات الطب والدراسات القانونية وغيرها من التخصصات التقنية.
وتابعت رئيسة الدبلوماسية في إيسواتيني ” لقد أكدنا على ضرورة تعزيز مستوى التعاون الثنائي، والعمل على عقد اجتماع لجنة التجارة والتعاون المرتقب قبل نهاية العام الجاري “.
ويشارك في أشغال الشق الوزاري للمؤتمر رفيع المستوى حول البلدان متوسطة الدخل 32 بلدا، و23 وكالة للتنمية تابعة للأمم المتحدة ومؤسسات دولية وإقليمية أخرى.
ويندرج هذا المؤتمر رفيع المستوى، المنظم بمبادرة من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، بشراكة مع اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في إطار رئاسة المملكة المغربية لمجموعة أصدقاء البلدان متوسطة الدخل ضمن الأمم المتحدة، التي تؤمنها منذ سنة 2023، وفي ظل استمرارية ترافعها عن مصالح البلدان النامية، وفقا للرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لفائدة عمل متعدد الأطراف فعال وتضامني.