- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
مندوبية "التامك": إضراب بوعشرين عن الطعام "لم يدم إلا سويعات قليلة"
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، نفيها خبر استمرار الصحافي "توفيق بوعشرين"، مؤسس "أخبار اليوم "، في إضراب عن الطعام بالسجن المحلي عين برجة.
وقالت مندوبية "التامك" في بلاغ لها، إن الصحفي بوعشرين قام بتقديم "إشعار كتابي بدخوله في إضراب عن الطعام صباح يوم الإثنين 2 دجنبر 2019، للحصول على وضع خاص بالمؤسسة في تمييز تام عن باقي السجناء. وفي عشية نفس اليوم، تراجع عن إشعاره معلنا بإشعار كتابي آخر فكه الإضراب عن الطعام الذي أعلن الدخول فيه، وتناول حينها الطعام واستلم بعد ذلك وجباته الغذائية بانتظام كما اقتنى مواد غذائية أخرى من مقتصدية المؤسسة". مضيفة أنه "ورغم فك المعني بالأمر للإضراب عن الطعام الذي لم يدم إلا سويعات قليلة، استمرت بعض المواقع الإلكترونية في الترويج للإضراب عن الطعام المزعوم".
وأورد البلاغ، أنه الأدهى والأنكى من ذلك أن بعض الشخصيات العمومية "ناشدت" السجين المعني بفك إضرابه المزعوم عن الطعام الذي أشعر به إدارة المؤسسة ولم يدخل فيه فعليا. ويتضح من هذا كله أن الترويج لمثل هذه الأخبار ونشر هذه "المناشدات" فيهما تضليل للرأي العام من خلال إيهامه بوجود وقائع لا وجود لها أصلا. لذلك، تناشد المندوبية العامة الرأي العام من أجل عدم الإنسياق مع الإستعمالات المغرضة لمثل هذه الإدعاءات".
وكانت محكمة الإستئناف بالبيضاء، قد قضت بالرفع من عقوبة الصحافي "توفيق بوعشرين" إلى 15 سنة سجنا نافذا، بعد إدانته في المرحلة الإبتدائية بـ12 سنة. وكذا بتعويض المطالبات بالحق المدني، وهن كل من "أسماء الحلاوي" بتعويض يصل لـ800 ألف درهم، و"سارة المرس" بتعويض 500 ألف درهم، و"نعيمة الحروري" 400 ألف درهم، و"وداد ملحاف" 400 ألف درهم، فيما قضت بالنسبة لباقي المشتكيات تعويضا يصل لـ150 ألف درهم.