- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
مندوبية "التامك" تكذب إدعاءات أسرة معتقل على خلفية أحداث "إكديم إزيك"
على إثر انتشار شريط فيديو يومه الإثنين فاتح مارس الجاري على مواقع التواصل الإجتماعي، يدعي فيه أفراد من عائلة السجين المعتقل على خلفية أحداث "أكديم إزيك" بالسجن المحلي تيفلت 2، أنها منعت من زيارته، خرجت "المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج" لتنفي هذه المغالطات.
وأكدت مندوبية السجون، في بلاغ توضيحي، أنه وبمجرد وصول أفراد من عائلة السجين المذكور إلى المؤسسة السجنية أول أمس الإثنين، باشرت إدارة المؤسسة إعداد الترتيبات اللازمة من أجل تمكينهم من الإستفادة من الزيارة العائلية، إلا أنهم رفضوا التقيد بالإجراءات والتدابير الوقائية والإحترازية المعمول بها في ظل جائحة "كورونا" والمطبقة على جميع أقارب النزلاء بالمؤسسات السجنية، وأصروا على إجراء الزيارة بشكل مباشر دون فاصل زجاجي.
وأضافت المندوبية أن إدارة المؤسسة أفهمت أفراد عائلة السجين المذكور أن من شأن إجراء زيارتهم بشكل مباشر معه تهديد سلامة سجناء المؤسسة السجنية، وأنه لا يمكنها لهذه الإعتبارات السماح لهم بذلك دون التقيد بالإجراأت الوقائية والإحترازية. مشيرة إلى أنه تم يومه الثلاثاء، استقبال المعنيين بالأمر بمقر الإدارة المركزية وتم التوضيح لهم مرة أخرى أن الإجراءات المعمول بها سارية على جميع السجناء بمختلف المؤسسات السجنية بدون استثناء، ورغم ذلك، رفضوا إجراء الزيارة مع التقيد بالإجراءات الوقائية، وأصروا على أن تكون دون ذلك.
وخلص ذات المصدر إلى أن المعنيين بالأمر حرصوا على افتعال مشكل وهمي وتوهيم الرأي العام بأن إدارة المؤسسة المعنية منعتهم من الزيارة، أكثر مما حرصوا على زيارة قريبهم السجين.
وأنشئ مخيم "أكديم إزيك" بمدينة العيون سنة 2010، لمطالب اجتماعية قبل أن يتحول إلى شعارات سياسية بصبغة انفصالية، ما دفع بالقوات العمومية إلى التدخل لتفريقه.