- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مهنيو السياحة بالمغرب يتلقون إشارات إيجابية بتخفيف أزمة القطاع
عقدت "فاطمة الزهراء عمور"، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والإقتصاد الاجتماعي والتضامني، يومه الأربعاء 22 دجنبر الجاري، جلسة عمل مع رئيس وممثلي الكونفدرالية الوطنية للسياحة، تعهدت خلالها بإطلاق خطة شاملة، في أقرب وقت ممكن، لدعم الفاعلين السياحيين.
وذكرت "عمور"، بالإلتزام الراسخ للوزارة وكافة مكونات الحكومة بتنفيذ تدابير أكثر استعجالا وإجراءات مهيكلة مثل إنشاء صندوق قطاعي بدعم من صندوق محمد السادس. وشكلت هذه الجلسة مناسبة، لإستعراض المقترحات العشرة التي قدمتها الكونفدرالية الوطنية للسياحة، والتي تعتبرها ضرورية لدعم القطاع لمواجهة الإغلاق الأخير للحدود، والتحضير لإنعاش القطاع في أفضل الظروف الممكنة.
وحسب بلاغ لوزارة قطاع السياحة، فإنه بعد أكثر من 21 شهرا من الأزمة الصحية، "يتطلب تطور السياق سلسلة جديدة من تدابير الدعم لفائدة الأجراء والفاعلين". مؤكدة أن التدابير الرئيسية، التي تمت دراستها، شملت تمديدا جديدا للتعويض الشهري الجزافي بقيمة 2000 درهم (والذي سبق دفعه لمدة أربعة أشهر، من شتنبر إلى دجنبر 2021)، ومراجعة الجدول الزمني لدفع الاشتراكات المستحقة للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي، وإنشاء آليات بنكية جديدة، وتعزيز النقل الجوي لتسريع انعاش الطلب وغيرها من التدابير.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه تقرر، في نهاية هذه الجلسة، بمعية الكونفدرالية الوطنية للسياحة، إنشاء لجنة تقنية لتنفيذ تدابير في أقرب وقت ممكن.
وكان مجلس الحكومة، المنعقد يومه الخميس 09 دجنبر الجاري بالرباط، قد صادق على مشروع مرسوم بسن تدابير استثنائية لفائدة بعض المشغلين المنخرطين بالصندوق الوطني للضمان الإجتماعي، والعاملين لديهم المصرح بهم وبعض فئات العمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء المؤمنين لدى الصندوق، المتضررين من تداعيات تفشي جائحة فيروس كورونا "كوفيد-19"، فيما يتعلق بقطاع السياحة.