- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
واردات المغرب من المشتقات النفطية تشهد ارتفاعا ملحوظا
رغم الجهود المضاعفة لتوفير الوقود في الأسواق المحلية، تواجه مخزونات الوقود في المغرب نقصا كبيرا، مما تضطر المملكة للاعتماد على الاستيراد لتلبية احتياجاتها الطاقية، والبحث عن حلول لتقليل التقلبات في سوق الطاقة، بما في ذلك الاهتمام المتزايد بالطاقة المتجددة.
وفقا للبيانات الأخيرة من منصة الطاقة المختصة، ارتفع متوسط واردات المغرب من المشتقات النفطية خلال الربع الأول من العام الحالي، حيث زادت من 232.3 ألف برميل يوميًا في نفس الفترة من العام الماضي إلى 239.5 ألف برميل يوميا في الفترة من يناير إلى مارس 2024، بزيادة تبلغ 3.1 في المئة، والقيادة تكون لصالح الديزل.
كما أظهرت البيانات أن شهر يناير شهد أعلى معدل لواردات المغرب من المشتقات النفطية، بينما شهد شهر فبراير أدنى معدل، حيث ارتفعت واردات المنتجات النفطية في يناير إلى 306.94 ألف برميل يوميا، مقابل 228.188 ألف برميل يوميا في نفس الشهر من العام الماضي.
على الرغم من تراجع متوسط واردات المغرب خلال الربع الأول من العام الحالي، إلا أن الديزل يظل أكثر المشتقات النفطية استيرادا لتلبية احتياجات السوق المحلية بكمية تبلغ 87.13 ألف برميل يوميا، مقابل 98.12 ألف برميل يوميا في نفس الفترة من العام الماضي.
ومن خلال بيانات وحدة البحوث في الطاقة، سجل شهر يناير أعلى معدل لواردات المغرب من الديزل، بينما سجل شهر مارس أقل معدل، وشهدت واردات الديزل الأحمر ارتفاعًا خلال الفترة نفسها، بينما تراجعت واردات البنزين.
وعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط العالمية بسبب العديد من العوامل مثل الصراعات والتوترات الجيوسياسية، فإن هذا الارتفاع لا ينعكس بشكل كبير على السوق المحلية، مما يثير قلق مراقبين بشأن سلوك الشركات النفطية.