قراءة في الصحف الوطنية ليوم الخميس 20 يونيو 2024
تصاعد الإقبال على التعليم الخاص في المغرب
تشهد المدارس الخاصة في المغرب تزايدًا ملحوظًا في شعبيتها، خصوصًا بين فئة الشباب، حسب استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "سونيرجيا". وأوضح الاستطلاع أن 50% من المشاركين يفضلون التعليم الخاص لأبنائهم في حال توفر الإمكانيات، بينما أبدى 47% تفضيلهم للتعليم العمومي، فيما أعرب 3% عن عدم تحديد موقفهم.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا يميلون بشكل كبير نحو التعليم الخاص بنسبة تصل إلى 61%، مقارنة بـ37% يفضلون التعليم العمومي. هذا الميل نحو التعليم الخاص يتناقص مع تقدم العمر؛ حيث فضلت الفئة العمرية بين 25 و34 عامًا التعليم الخاص بنسبة 54%، وتلتها الفئة بين 35 و44 عامًا بنسبة 52%.
على الجانب الآخر، تميل الفئات العمرية الأكبر نحو التعليم العمومي. حيث أظهر الاستطلاع أن 62% من المشاركين الذين تجاوزت أعمارهم 65 عامًا يفضلون التعليم العمومي، فيما بلغت النسبة 60% لدى الفئة العمرية بين 55 و64 عامًا، وانخفضت إلى 48% لدى الفئة بين 45 و54 عامًا.
كما كشف الاستطلاع أن النساء يمِلن إلى تفضيل التعليم الخاص أكثر من الرجال، بنسبة 59% مقابل 41%. بالإضافة إلى ذلك، تفضل الفئات السوسيومهنية العليا (الفئات "أ" و"ب") التعليم الخاص بنسبة تصل إلى 67%.
ورغم تزايد الإقبال على التعليم الخاص، الذي يضم حاليًا حوالي 20% من التلاميذ في المغرب، إلا أن التعليم العمومي ما يزال يحتفظ بالحصة الكبرى، خاصة في المناطق القروية التي تعاني من ضعف شبكة المدارس الخاصة.
الصباح
فضيحة بيئية تهز قطاع النفايات الطبية في المغرب
تفجرت فضيحة كبرى في قطاع النفايات الطبية بالمغرب، حيث كشفت لجان مختلطة عن خروقات جسيمة ترتكبها شركات متعاقدة مع مستشفيات عمومية، بعد أن استخدمت آلات متطورة لمعالجة هذه النفايات، ولكنها في الحقيقة تخلصت منها بشكل غير قانوني في المطارح.
وفقًا لمصادر "الصباح"، فإن شركات تمتلك صفقات بمئات الملايين لمعالجة النفايات الطبية، قامت بإلقاء هذه النفايات في المطارح بدلاً من معالجتها كما يفرض ذلك دفتر التحملات. حيث كشفت زيارات مفاجئة للجان مختلطة عن مشاهد مروعة من تكديس أطنان من النفايات الطبية غير المعالجة، وسط روائح كريهة تشكل خطرًا بيئيًا كبيرًا.
وتبين أن الشركات المتورطة تلقت إنذارات سابقة من وزارة الصحة بسبب خروقاتها، ولكنها استمرت في التجاوزات دون اكتراث. اللجان المختلطة وجدت تناقضات كبيرة في سجلات المعالجة وفي عمل الآلات المخصصة، مما يظهر عدم جدية الشركات في الالتزام بالمعايير البيئية والقانونية.
وتعكس هذه الفضيحة استهتارًا فاضحًا بصحة المواطنين وبالموارد العامة، وتستدعي بمكان التدخل القضائي الفوري لمحاسبة المسؤولين عن هذه الخروقات. من المتوقع أن يُرفع تقرير اللجان المختلطة إلى الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لحماية البيئة وصحة المواطنين.
الصباح
زخم دولي يتصاعد لدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي في الصحراء
شهدت أشغال اللجنة الرابعة والعشرين التابعة للأمم المتحدة دعماً واسعاً ومتنامياً لمقترح الحكم الذاتي المغربي في الصحراء، حيث حظيت المبادرة بتأييد عدد كبير من الدول من مختلف القارات، مما يعكس جديتها وقدرتها على حل النزاع الإقليمي الذي طال أمده.
ومنذ انطلاق أعمال اللجنة في العاشر من الشهر الجاري، تلقت المبادرة المغربية دعمًا ملحوظًا من العديد من الدول. و في أحدث التطورات، أعادت كوت ديفوار التأكيد على دعمها الكامل للمبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، واصفةً إياها بـ "الحل القائم على التوافق" لتحقيق تسوية نهائية لهذا النزاع.
وفي مداخلته أمام اللجنة، أشاد السفير والممثل الدائم لكوت ديفوار لدى الأمم المتحدة، تييموكو موريكو، بتوافق المبادرة مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، بالإضافة إلى قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة منذ عام 2007. وأبرز الموريكو أهمية مصداقية الحل المغربي القائم على نقل صلاحيات هامة ومتعددة لسكان الصحراء المغربية، مشيراً إلى الفوائد الاقتصادية والاجتماعية التي جنتها المنطقة بفضل الاستثمارات الكبيرة التي أطلقها المغرب منذ عام 2015 في إطار النموذج الجديد للتنمية الاقتصادية.
كما أثنى السفير الإيفواري على التقدم الذي أحرزه المغرب في مجال حقوق الإنسان، والذي حظي بإشادة مجلس الأمن، وخاصة القرار 2703. وأكد على الدور الهام الذي تلعبه اللجنتان الجهويتان للمجلس الوطني لحقوق الإنسان في العيون والداخلة، وتعاون المغرب الكامل مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان وهيئات الأمم المتحدة المعنية.
من جانبها، رحبت بنين بمبادرة الحكم الذاتي المغربية، مؤكدةً في مداخلة سفيرها مارك هيرمان أرابا أمام اللجنة على مصداقية وجدية المخطط المغربي، ومدى توافقه مع قرارات مجلس الأمن. وأبرز أرابا الدعم الدولي الواسع الذي تحظى به المبادرة، خاصة من الدول الإفريقية والعربية والأمريكية اللاتينية التي افتتحت قنصليات عامة في العيون والداخلة.
الأحداث المغربية
أزمة المياه في المغرب: تحديات وآفاق المستقبل
يعاني المغرب من أزمة مياه متفاقمة نتيجة الجفاف والتغيرات المناخية، مما يشكل ضغطًا كبيرًا على الفرشة المائية واحتياطات السدود الوطنية. و يتزامن هذا مع زيادة الطلب على المياه من قبل السكان والنسيج الاقتصادي الوطني، مما يزيد من التحديات التي تواجهها البلاد في إدارة مواردها المائية.
وكشف تقرير حديث عن دراسة استشرافية لمستقبل الطلب على المياه خلال الـ 25 عامًا المقبلة، أن الطلب على المياه في بعض الأحواض المائية مثل أبي رقراق والشاوية وحوض ملوية سيشهد زيادة ملحوظة. هذه الأحواض تعتبر حيوية للنسيج الاقتصادي الوطني وتعتمد بشكل كبير على المياه في عملياتها الإنتاجية.
الدراسة التي أجريت ضمن المخطط التوجيهي للتهيئة المندمجة للموارد المائية حتى عام 2050، أظهرت أن الطلب على المياه في قطاعات السياحة والصناعة والمشاريع العقارية سيزداد بشكل كبير. في حوض أبي رقراق والشاوية، يُتوقع أن يصل الطلب على المياه إلى 104 ملايين متر مكعب سنويًا، مما يتطلب تنفيذ مشاريع مائية جديدة والاعتماد على مصادر مياه غير تقليدية مثل تحلية مياه البحر ومعالجة المياه العادمة.
الأحداث المغربية
غياب المغرب عن قمتين دوليتين يثير تساؤلات حول استراتيجيته السياسية
أثار غياب المغرب عن حدثين دوليين بارزين احتضنتهما دولتان أوروبيتان تساؤلات عديدة حول استراتيجيته السياسية الخارجية. الحدث الأول هو قمة دول مجموعة السبع التي انعقدت في إيطاليا، وحضرها قادة من دول المغرب العربي مثل تونس والجزائر وموريتانيا. أما الحدث الثاني فهو مؤتمر السلام الدولي من أجل أوكرانيا الذي انعقد في سويسرا، بمشاركة ممثلين لأكثر من مائة دولة.
ففي قمة مجموعة السبع التي احتفت بها رئيسة وزراء إيطاليا، تم التركيز في البيان الختامي على الدعم الكامل لأوكرانيا في حربها ضد روسيا. وبرزت الجزائر في هذا المؤتمر بحضور رئيسها، على الرغم من ارتباط بلاده بتحالف قوي مع روسيا. حيث تقرر في هذا المؤتمر تمكين أوكرانيا من قرض مالي قدره خمسون مليار دولار، مخصص لتعزيز قدراتها العسكرية باستخدام الأصول المالية الروسية المجمدة. هذا القرار تعارضه بشدة روسيا، ويضع الجزائر في موقف محرج تجاه حليفتها موسكو.
بينما رأى البعض غياب المغرب عن هذين الحدثين العالميين كتهميش من الجهات المنظمة، اعتبرت جهات أخرى أن هذا الغياب يعكس صمود المغرب في موقفه الحيادي من الحرب بين روسيا وأوكرانيا. ويأتي هذا على الرغم من الضغوط التي تمارس عليه لاتخاذ موقف ضد روسيا لصالح أوكرانيا والغرب. هذا الصمود يُظهر حسن نية المغرب تجاه روسيا، مما يعزز موقفه المستقل في الساحة الدولية.
ويرى المراقبون أن الموقف المغربي يبدو أكثر وضوحًا وجرأة مقارنة بموقف الجزائر، التي تحاول التوازن بين مصالحها مع الغرب وروسيا. هذا التوازن الحرج قد يؤدي إلى تداعيات كبيرة على علاقات الجزائر مع موسكو، خاصة بعد مشاركة رئيسها في اتخاذ قرارات تضر بالمصالح الروسية.
العلم
وفيات ومفقودين بين الحجاج المغاربة في عرفات
شهد يوم الوقوف بجبل عرفات تسجيل العديد من الوفيات والمفقودين بين الحجاج المغاربة، مما أثار القلق والتساؤلات حول الإجراءات الوقائية المتبعة. وتعود أسباب الوفاة إلى عدم الالتزام بالتحذيرات التي أرسلتها السلطات السعودية وعممتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على الحجاج المغاربة بخصوص ارتفاع درجات الحرارة وخطرها على سلامة وصحة الحجاج.
وأكدت السلطات السعودية أن الوفيات لم تكن بسبب التدافع أو حوادث السير أو الحريق، بل نتيجة للإجهاد الحراري وعدم تقدير المجهود البدني مع الوضع الصحي للحجاج. ووفرت السلطات السعودية ترتيبات كبيرة ووسائل لوجيستيكية ضرورية للتدخل عند الطوارئ، بما في ذلك وجود وحدات خاصة متميزة بمعداتها المتطورة وزيها القتالي الميداني، وأسلحتها، للحد من أي خطر محتمل.
ومن بين الوفيات، سيدة من عمالات الدار البيضاء الكبرى، عانت من الإجهاد بعد صعودها إلى جبل الرحمة وعودتها مشياً على الأقدام إلى مزدلفة، وسيدة أخرى من مدينة فاس. كذلك، تم تسجيل وفيات أخرى عند العودة إلى مخيم المغاربة في منى بسبب الإجهاد الحراري.
وأشارت مصادر إلى تأثير فتاوى بعض أشباه فقهاء الدين على الحجاج، خاصة فيما يتعلق بالصعود إلى جبل الرحمة ومسجد نمرة. ولا يزال هناك مفقودون لم يعودوا إلى مخيم منى أو إلى مدينة مكة المكرمة بعد مرور ثلاثة أيام على العودة. ما يزيد من صعوبة تحديد هويات المفقودين هو احتمال فقدانهم "البادج" الخاص بهم، مما قد يتطلب وقتًا طويلًا للتعرف عليهم.
الإتحاد الإشتراكي
وزير الداخلية الإسباني يشيد بالتنسيق الممتاز مع المغرب في عملية "مرحبا 2024"
أعرب وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، عن تقديره لـ"التنسيق الممتاز" بين بلاده والمغرب في إطار عملية "مرحبا 2024" لاستقبال مغاربة العالم. وأشاد مارلاسكا في تصريحاته للصحافة خلال زيارته لميناء الجزيرة الخضراء، بالجهود المشتركة التي تبذلها البلدين لضمان نجاح هذه العملية.
وأكد الوزير الإسباني أن المغرب وإسبانيا قد وفرا وسائل هامة وقاما بتعبئة كافة الموارد البشرية المعنية لضمان حسن سير العملية. وأضاف أن الفرق المعبأة لهذا الغرض تقوم "بعمل استثنائي" لضمان استمرار نجاح العملية، مشيرًا إلى أن التنسيق الجيد بين السلطات المغربية والإسبانية سيمكن دون شك من تدبير الأعداد القياسية المتوقعة من المسافرين والمركبات خلال هذه العملية بأفضل طريقة ممكنة.
وكانت مؤسسة محمد الخامس للتضامن قد أطلقت، تحت الرئاسة الفعلية لجلالة الملك محمد السادس، النسخة الرابعة والعشرين من عملية "مرحبا" لاستقبال المغاربة المقيمين بالخارج، وذلك ابتداء من 5 يونيو الجاري وإلى غاية 15 سبتمبر المقبل.
وفي هذا الإطار، قامت المؤسسة بإطلاق عملية "مرحبا" بمختلف نقاط الاستقبال داخل المغرب وخارجه في كل من فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، بهدف مواكبة ومساعدة أفراد الجالية أثناء مرحلتي الوصول والعودة من وإلى المغرب. يأتي هذا بالتوازي مع باقي الترتيبات والتدابير المتخذة من قبل الأطراف المتدخلة في تنفيذ العملية.
بيان اليوم
نمو قياسي في مداخيل الجمارك والضرائب غير المباشرة لعام 2023
أفادت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة بأن المداخيل الجمركية لعام 2023 بلغت 132.6 مليار درهم، مقابل 131 مليار درهم في عام 2022، مما يمثل معدل نمو قدره 12%.
وأظهر تقرير النشاط السنوي لعام 2023، الصادر عن إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، أن المداخيل الجمركية قد حققت "رقماً قياسياً غير مسبوق". وأوضح التقرير أن هذا الأداء يعزى بشكل أساسي إلى الزيادة في مداخيل رسوم الاستيراد وتطور الضريبة الداخلية على الاستهلاك، خاصة على التبغ المصنع.
وأشار التقرير إلى أن المداخيل المسجلة تجاوزت توقعات قانون المالية لعام 2023 بنسبة 128%، أي بزيادة 15.9 مليار درهم.
وعرفت حصة الضريبة على القيمة المضافة من إجمالي مداخيل الميزانية لعام 2023 انخفاضاً بنقطتين مائويتين، حيث انتقلت من 63% في عام 2022 إلى 61% في عام 2023. كما شهدت مداخيل الضريبة على القيمة المضافة انخفاضاً بنسبة 3.2% مقارنة بعام 2022، لتبلغ 75.3 مليار درهم مقابل 77.8 مليار درهم في العام الماضي.
بيان اليوم
المغرب يتقدم في مؤشر أهداف التنمية المستدامة لعام 2024
حقق المغرب تقدماً ملحوظاً في مؤشر أهداف التنمية المستدامة لعام 2024، حيث ارتقى إلى المرتبة 69 عالمياً بعد أن كان في المرتبة 70 العام الماضي. وجاء هذا التقدم ضمن المؤشر الذي شمل 135 دولة من أصل 193 دولة أعضاء في الأمم المتحدة، والتي تتوفر حولها بيانات كافية لتقييم ما لا يقل عن 80% من المقاييس المطلوبة.
ووفقاً لتقرير المؤشر الصادر عن شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، تبوأ المغرب المركز الثاني على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بحصوله على معدل 70.85 نقطة من أصل 100. ويتفوق هذا المعدل على المتوسط العربي البالغ 67.1 نقطة. وتصدرت تونس قائمة دول المنطقة بمرتبة 60 عالمياً، فيما جاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة 70 عالمياً والثالثة عربياً، تلتها الجزائر في المرتبة 71، ثم مصر في المرتبة 83، والأردن في المرتبة 85.
وحقق المغرب نتائج متباينة في أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي اعتمدها المجتمع الدولي كجزء من جدول أعمال التنمية المستدامة لعام 2030. حيث أظهر التقرير تحسناً ملحوظاً في تحقيق أهداف مثل القضاء على الفقر، والصحة الجيدة، والتعليم الجيد، والطاقة النظيفة وبأسعار معقولة، وعقد الشراكات لتحقيق الأهداف. كما يسير المغرب على المسار الصحيح لتحقيق هدف الصناعة والابتكار والبنية التحتية.
ومع ذلك، يواجه المغرب تحديات في تحقيق أهداف القضاء التام على الجوع، والعمل اللائق ونمو الاقتصاد، والمدن والمجتمعات المستدامة، والعمل المناخي. كما يعاني من ركود في تحقيق أهداف المساواة بين الجنسين، والمياه النظيفة والصرف الصحي، وأنماط استهلاك وإنتاج مستدامة، والحياة تحت الماء، والحياة في البر، والسلام والعدالة والمؤسسات القوية.
رسالة الأمة
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 22:30 تنصيب لجنة تحكيم الدورة السادسة لجائزة المجتمع المدني برسم سنة 2024 بالرباط
- 22:25 نهضة بركان يستهل مشواره في كأس الكونفدرالية بفوز ثمين على لواندا سول
- 22:15 وجدة...الإطاحة بشبكة إجرامية وحجز 33 كيلوغرام من الذهب
- 22:10 معزوز: جهة البيضاء تعاني تحديات الثلوث والإجهاد المائي والبطالة
- 22:08 ليفربول يطيح بريال مدريد في دوري الأبطال
- 21:30 إسبانيا تزود المغرب بأنظمة مراقبة متطورة بقيمة 4.1 مليون يورو
- 21:15 مدغشقر تفتتح سفارتها بالرباط