عالم السيارات: شركة Toyota تكشف عن خطتها لزيادة انتشار السيارات الكهربائية وصيني يلجأ لطريقة غريبة لشراء سيارة "Bmw"

شركة Toyota تكشف عن خطتها لزيادة انتشار السيارات الكهربائية

أظهر تقرير اقتصادي جديد أنه بحلول عام 2022 سيكون هناك 50 سيارة كهربائية جديدة مطروحة في الأسواق للبيع، كجزء من تحول شركات صناعة السيارات العالمية إلى وسائل نقل أقل تلويثا للبيئة، وكجزء من هذا التحول أعلنت شركة "تويوتا" عن خططها لزيادة انتشار السيارات الكهربائية بين عامي 2020 و 2030.

ومن بين هذه الخطط، إطلاق نوع جديد من البطاريات لا يحتوي على سوائل ولا يحتاج إلى تبريد.

كما ويوفر نوع البطاريات الجديد مسافات أطول لتشغيل السيارات، إضافة الى أنه أخف وزنا من أنواع البطاريات الحالية، وفي هذا الإطار قالت الشركة بأن هذه البطاريات سترى الضوء في بدايات سنة 2018.

وبخصوص هذا الموضوع، أكد رئيس قطاع التكنولوجيا في الشركة "كيوتاكا إيزي"، أن الشركة تتعاون مع شركتي "مازدا" و"دنسو" على تطوير قاعدة جديدة للسيارات الكهربائية، يمكنها أن تستخدم نوعي البطاريات معا.

الجدير بالذكر أن، شركة "تويوتا موتور" اليابانية هي الشركة الأم لمجموعة تويوتا، و التي أصبحت أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم لأول مرة في عام 2008، و تشارك معظم شركاتها الفرعية التي يبلغ عددها حوالي 600 شركة في إنتاج السيارات و قطع غيار السيارات و المركبات التجارية و الصناعية، مقرها الرئيسي في مدينة تويوتا، و هي مدينة صناعية شرق ناغويا في اليابان.

صيني يلجأ لطريقة غريبة لشراء سيارة "Bmw"

أكدت الصحيفة البريطانية "Daily Mail"، أن رجلا صينيا لجأ لطريقة غريبة من أجل شراء سيارة "Bmw" قيمتها المالية 60.000 دولار، حيث دفع القسط الأول من قيمة السيارة بـ "العملات المعدنية".

وأوضحت الصحيفة التي نشرت الفيديو على مواقع التواصل الإجتماعي، أن العاملين في أحد معارض السيارات بمقاطعة فوجيان الصينية، افترشوا الأرض من أجل عد قطع النقود المعدنية والتي بلغت 70 ألف يوان "10 آلاف دولار" وهي قيمة الدفعة الأولى.

وأشارت "ديلي ميل"، أن الرجل الصيني أصر على دفع القسط الأول من السيارة بالعملات المعدنية التي ادخرها على مدار الأعوام الماضية والتي جمعها فيما يقرب من 10 صناديق.
 

Hyundai Ioniq الكهربائية الهجينة تنضم لشقيقاتها وهذا سعرها !!

أفادت شركة Hyundai في بيان لها، أنها بدأت ببيع النسخة الـ3 من سيارة Ioniq وهي الكهربائية الهجينة Plug-in hybrid لتنضم إلى شقيقاتها الهجينة hybrid والكهربائية بالكامل EV.

وكشفت هيونداي أن سيارة ايونيك الكهربائية الهجينة سيبدأ سعرها في أمريكا من 24.950 دولار يرتفع ليصل بأعلى نسخة وهي ليميتيد إلى 28.300 دولار.

هذه السيارة الكهربائية، زودت بمحرك رباعي الأسطوانات بسعة 1.6 لترات ينتج قوة 104 أحصنة موصول بصندوق سرعات أوتوماتيكي مزدوج التعشيق "دبل كلاتش" سداسي السرعات، ويتصل هذا المحرك بمحرك كهربائي ينتج قوة 60 حصانا.

وسيتمكن مقتنوا هذه السيارة من السير بها على الطاقة الكهربائية فقط مسافة 46 كلم وكمسافة إجمالية مع المحرك العادي تصل إلى 1.046 كلم تقريبا.

للإشارة، فشركة "هيونداي موتور" فرع من مجموعة سيارات هيونداي/كيا، وهي ثاني أكبر شركة في كوريا الجنوبية بعد سامسونغ، ورابع أكبر مصنعي السيارات في العالم من حيث عدد الوحدات المباعة سنويا، وواحدة من أكبر شركات أسيا تتضمن تويوتا، هوندا، نيسان موتورز.

ارتفاع صادرات السيارات الروسية لدولتي الإمارات ولبنان

عرف حجم تصدير السيارات الروسية والعلامات الأجنبية المصنعة في البلاد إلى دول أخرى، ارتغاعا ملحوظا خلال سنة 2017 بمقدار الثلث، ومن تلك البلدان الإمارات العربية المتحدة ولبنان.

وأكد الخبراء الإقتصاديون، أن حوالي نصف تلك الزيادة كانت بسبب سيارات ماركة "سكودا" المصنوعة في روسيا، مع العلم أن العدد الإجمالي للسيارات المصدرة خلال الفترة المذكورة بلغ 37.000 سيارة، ما يزيد بنسبة 34.8% عما هو عليه في الفترة نفسها من عام 2016.

وحصلت سيارات "لادا" الرتبة الثانية بين السيارات المصدرة (9400 سيارة، أي 25% من إجمالي الصادرات).

وجاءت سيارات "نيفا 4x4" (4500 سيارة) في المرتبة الثالثة، بعدها سيارات "رينو داستر" (3400 سيارة) و"لادا فيستا" (2200 سيارة) و"رينج روفر" (1700 سيارة) وسيارات "واز" و"فولكس فاغن" و"هيونداي" بنحو 1000 سيارة مصدرة لكل منها.

أما البلدان التي تصدر إليها السيارات الروسية الصنع فتعود إلى تشيكيا 40% من كل الصادرات (15600 سيارة)، وصدرت إلى أوكرانيا 3500 سيارة وإلى لاتفيا 3300 سيارة.

وصدرت روسيا أكثر من 1000 سيارة إلى كل من: الإمارات العربية ولبنان والمجر والصين وأوزبكستان وأذربيجان.

شركة "تسلا" الشهيرة تعلن عن إنتاج نماذج جديدة من السيارت الكهربائية

تخطط شركة "تسلا" الشهيرة لإنتاج نماذج جديدة من السيارت الكهربائية، فبعد نجاحاتها الباهرة التي حققتها في إنتاج سياراتها الكهربائية الرياضية والفاخرة وشاحنة "Semi" المتطورة، تطمح تسلا اليوم للإنضمام إلى سوق سيارات الكروس أوفر والشاحنات الصغيرة "بيك أب"، قبل عام 2019.

وفي هذا الصدد، قال "إيلون موسك" الملياردير الأمريكي ورئيس الشركة، في تغريدة نشرها على موقع التواصل الإجتماعي تويتر: "أعدكم بأن شركتنا ستنتج شاحنة بيك أب كهربائية صغيرة بعد أن تنتهي من العمل على سيارات (Y) المنتظرة.. الخطط والتصاميم في ذهني منذ سنوات".

وسيارات "Y" التي ذكرها موسك في تغريدته، هي عبارة عن سيارات كروس أوفر تطمح تسلا لبنائها، بحيث تجمع بين تصاميم سيارات "Model S" و"Model X" التي تصنعها الشركة.

وأوضح موسك أن "الشاحنة الجديدة ستشبه شاحنات Semi الكهربائية التي استعرضتها تسلا منذ مدة وأبهرت الجميع، لكنها ستكون أصغر حجما"، الأمر الذي لاحظه المتابعون في تغريدة أخرى لموقع الشركة عندما أظهرت التصاميم المبدئية لهذه المركبة.

يذكر أن، تيسلا موتور، هي شركة تقع في كاليفورنيا متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية والمكونات الكهربائية للقطارات الكهربائية، وهي شركة عامة يتم تداول أسهمها في بورصة ناسداك بشعار TSLA وقد حازت أرباح بعد 10 سنوات في الربع الأول عام 2013.

استدعاء 127.000 سيارة من نوع "نيسان" من روسيا

أكدت إحدى القنوات الروسية، أن شركة "نيسان موتورز" اليابانية ستستدعي 127 ألفا و738 سيارة في روسيا، بسبب احتمال وجود مشكلة في نظام الأمان الخاص بالوسائد الهوائية.

من جهتها، أوضحت وكالة "روستاندارت" المعنية بالمواصفات الفنية في روسيا، أن عملية الإستدعاء ستشمل السيارات طراز نيسان نوت ونيسان تيدا التي أنتجت خلال الفترة من 30 غشت 2008 إلى الأول من غشت 2014.

للإشارة، فشركة "نيسان موتورز" هي شركة يابانية مصنعة للسيارات تأسست عام 1932 ومقرها الرئيسي في مدينة يوكوهاما بمحافظة كاناغاوا باليابان.

تحويل بقايا سيارات "Ford Mustang إلى ساعات مذهلة

أزاحت شركة "REC" الدنماركية لصناعة السيارات، الستار عن مجموعة جديدة من الساعات المصنعة من بقايات سيارات فورد موستنج الكلاسيكية.

وفي الوقت الذي لا تعد فكرة تدوير مخلفات السيارات الكلاسيكية جديدة، حيث أعيدت صناعة سيارات بورش 911 و ميني كوبر وتحويلها إلى ساعات، إلا أن دخول فورد في مثل هذه الصناعة تعد الأولى من نوعها.

وبدأت قصة إنتاج ساعات من مخلفات فورد موستنج عند كريستيان ميج و جوناثان كامستروب اللذان سافرا العديد من المدن لإقناع مالكي السيارات بإدخالها في صناعة جديدة، وهو ما حدث بالفعل.

يشار إلى أن فورد موستانغ، هي سيارة رياضية أميريكية مصنعة من قبل شركة فورد للسيارات، بنيت في بداياتها على غرار الجيل الثاني من فورد فالكون وأول تصنيع لها كان في عام 1964 وأهم منافسيها شيفروليه كمارو و دودج شالنجر.