مراكز الفحص والعلاج للمغرب تتكفل بشكل كامل بجزء من المرضى المصابين بداء السرطان بالمستشفى الجامعي بوجدة
أعلنت مجوعة "مراكز الفحص والعلاج للمغرب" عن التزامها بمعالجة بعض مرضى السرطان في وجدة، عن طريق مركز الكندي الشرقي، وذلك تعبيرا منها عن "حس التضامن والتعبئة تجاه الوطن" في ظل أزمة كورونا.
وحسب بلاغ للمجموعة توصل موقع "ولو.برس" بنسخة منه، فإنه تم إبرام شراكة بين مركز الحسن الثاني للأورام في وجدة، ومركز الكندي الشرقي، كجزء من مشاركة المجموعة في جهود التضامن الوطني.
وأضاف البلاغ أن "حالة الطوارئ الصحية تلزم المغاربة بالبقاء في منازلهم كإجراء وقائي، وهذا الالتزام بالحد من السفر داخل المدن وفيما بين المدن يشكل عقبة رئيسية للأشخاص المصابين بالسرطان، والذين لا يستطيعون في بعض الأحيان السفر إلى مدن أخرى من أجل الحصول على الرعاية اللازمة في المستشفيات العامة"
ومن أجل تجنب الانعكاسات السلبية لهذه الظروف الاستثنائية على المرضى في المنطقة الشرقية، يوضح البلاغ ذاته، فإن المجموعة "تتكفل بجزء منهم وبشكل كامل لكل من العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، نظرا لتوفرها على الوسائل اللازمة للعلاج والمتابعة والاستشفاء".
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 17:03 الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00 "كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34 آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30 أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06 الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01 المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39 تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري