أويحيى على خطى مساهل في الإستفزاز
عقب لقائه بالملك محمد السادس، على هامش قمة الإتحاد الإفريقي و الإتحاد الأوروبي، المنعقدة بالعاصمة الإيفوارية أبيدجان أواخر شهر نونبر الماضي، أكد الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى، أن ذلك أضعف الإيمان بین دولتین جارتین.
و قال أويحيى، في معرض جوابه عن أسئلة الصحفيين الجزائريين، إن لقائه بجلالة الملك، أقل الواجب من شقيقين. مشيرا إلى أنه في وقت سابق، تلقى تعليمات من الرئیس عبد العزيز بوتفليقة، باتفاق مع الملك محمد السادس، من أجل تكثیف زيارات الوفود بین المغرب والجزائر.
و لم يقف المسؤول الدبلوماسي عند هذا الحد، بل سار على خطى "مساهل" في "الإستفزاز"، حين اختتم بالقول "بيننا و بين المغرب شكاوي جزائرية على تدفق المخدرات".
و كان وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، قد أثار موجة من الإنتقادات في إفريقيا و العالم، حين اتهم في تصريحات له المغرب بتبييض أموال المخدرات في القارة الإفريقية.
آخر الأخبار
- 12:02 أرقام صادمة لحالات العنف ضد النساء بالمغرب
- 11:47 هل فشل امهيدية في حربه على عشوائية البيضاء؟
- 11:46 مكتب الخليع يوفر تذاكر تفضيلية بمناسبة اليوم العالمي للنقل المستدام
- 11:23 الإكوادور تطرد ممثلي البوليساريو من أراضيها
- 11:02 المغرب يشرع في استيراد زيت العود الإسباني
- 10:45 وزارة التعليم تدخل على خط فيديو كتغوتي عليا
- 10:32 حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"