إسكوبار الصحراء.. معطيات مثيرة يكشفها الشهود والمتهمين
تواصلت أمس الثلاثاء جلسات محاكمة القياديين السابقين في حزب الأصالة والمعاصرة، سعيد الناصري وعبد النبي بعيوي، في القضية المعروفة إعلامياً باسم “إسكوبار الصحراء” بمحكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء.
وفي معطيات مثيرة، حاولت متهمة تشتغل في عالم الموضة، متابعة في قضية بارون المخدرات الدولي المعروف باسم “اسكوبار الصحراء”، نفي علاقتها الحميمية مع كل من سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق.
ونفت المتهمة، المتابعة بتهمة المشاركة في التزوير، أثناء الاستماع إليها من طرف المحكمة مساء أمس الثلاثاء باستئنافية الدار البيضاء، علاقتها الحميمية مع الناصري وبعيوي، لتجد نفسها وهي محاصرة بأسئلة القاضي تذرف الدمع، رافضة المس بشرفها والإساءة لأبنائها.
واكتفت المتهمة، أمام رئيس الهيئة علي الطرشي، بالتأكيد أن علاقتها بالناصري كانت تتعلق بالمجال التجاري، باعتبار أنه كان زبونا لها.
وجدير بالذكر، أن الهيئة التي تنظر في الملف، أخرت المحاكمة التي امتدت جلستها أمس الثلاثاء لساعات، إلى غاية يوم الجمعة المقبل؛ من أجل مواصلة الاستماع إلى باقي المتهمين.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 18:02 تقرير.. 97% من أطفال المغاربة يستخدمون المنصات الاجتماعي وتحذيرات من آثاره النفسية
- 17:39 بايتاس: محاربة الفساد تحقق 80% من أهدافها
- 17:20 الرميلي تحذر البيضاويين من خطر اللافتات والأشجار
- 17:02 مشاركة مجلس النواب في أشغال برلمان أمريكا الوسطى
- 16:29 الأغلبية تكشف تفاصيل اجتماعها الأخير
- 16:27 أوطوروت المغرب تدعو مستعملي الطرق للحذر
- 16:26 علامات تجارية تتغنى بتتويجها بجائزة Love Brand