إنطلاق التسجيلات لحضور الدورة 16 من منتدى ميدايز الدولي 2024
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تُنظّم مؤسسة منتدى "ميدايز" ومعهد "أماديوس" النسخة السادسة عشر لمنتدى ميدايز الدولي بمدينة طنجة خلال الفترة الممتدة ما بين 27 و 30 نونبر 2024، وذلك تحت شعار "السيادة والقدرة على الصمود: نحو توازن عالمي جديد".
ويهدف منتدى ميدايز الدولي إلى تعميق الحوار القاري والعالمي حول تعزيز السيادة الوطنية أو الإقليمية (المؤسسية والسياسية والإقليمية والأمنية والاقتصادية والغذائية والطاقية والصحية، وما إلى ذلك) وبناء القدرة على الصمود المشترك استجابةً للأزمات العالمية المتعددة.
وسيتناول منتدى ميدايز 2024 العديد من القضايا الجيوستراتيجية من خلال خمسين جلسة مقررة هذه الدورة، مع التركيز بشكل خاص على التحديات والفرص التي تواجه أفريقيا وبلدان الجنوب. كما سيتميز منتدى ميدايز 2024 ببرمجة الدورة الثالثة من قمة ميدايز للاستثمار التي ستركز على تشجيع الاستثمار في أفريقيا، مما يعزز التزام المنتدى بالتنمية المستدامة والشاملة.
ولأول مرة، ستعقد النسخة السادسة عشر لمنتدى ميدايز بقصر الفنون والثقافة بطنجة الكائن بشارع محمد السادس، كورنيش ملاباطا، بمدينة طنجة.
سيجمع منتدى ميدايز مرة أخرى أكثر من 250 متحدثًا رفيع المستوى، رؤساء دول وحكومات وصناع القرار السياسي وحائزين على جائزة نوبل ورؤساء شركات دولية كبرى وشخصيات دولية مؤثرة - أمام جمهور يزيد عن 6000 مشارك من أكثر من 100 دولة.
يمكن التسجيل لحضور منتدى ميدايز 2024 عبر الرابط التالي: https://medays.org/ للتسجيل والمشاركة في هذا الحدث الهام، يُطلب من جميع المشاركين الحصول على اعتماد مسبق والذي سيمكنهم من حضور جميع الجلسات والموائد المستديرة التي ستُعقد على مدى أربعة أيام من النقاشات المثمرة.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- الأمس 21:08 أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- الأمس 21:03 بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- الأمس 20:45 حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- الأمس 20:16 فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- الأمس 19:20 صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- الأمس 18:05 خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- الأمس 17:37 ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات