ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
آخر الأخبار
- الأمس 21:47 كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- الأمس 21:00 نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- الأمس 20:04 بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- الأمس 19:34 أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- الأمس 19:05 وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- الأمس 19:04 منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- الأمس 18:37 قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا