- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يحسم موقفه النهائي من تأجيل الدخول المدرسي
خلال حضوره اجتماع للجنة التعليم بمجلس النواب صباح يومه الأربعاء 26 غشت الجاري، اعتبر سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن قرار اعتماد التعليم عن بعد والتعليم الحضوري، حكيم وعقلاني، نظرا للظروف الإستثنائية التي تمر منها البلاد.
ورد وزير التعليم على الفرق البرلمانية التي دعت إلى تأجيل الدخول المدرسي، بأنه لا يمكن ذلك لهذا تم اتخاذ هذا القرار الذي يمزج بين التعليم عن بعد والحضوري. مؤكدا أن الوزارة وضعت أمام أولياء الأمور إمكانية اختيار الصيغة التي تناسبهم، من أجل تحمل المسؤولية، لأن هذه الظرفية تحتم على الجميع تحمل المسؤولية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، نفيها إصدارها لوثيقة متداولة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والتي تتحدث عن عقد خدمة بين المدارس الخاصة وآباء وأولياء التلاميذ حول الواجبات الشهرية وتقسيمها إلى نوعين، الحضور والتعليم عن بعد.
وذكرت وزارة أمزازي، في بيان حقيقة، أنه على إثر تداول بعض الأشخاص لهذه الوثيقة على مواقع التواصل الإجتماعي على أنها صادرة عن وزارة التربية الوطنية، وتنويرا منها للرأي العام الوطني، فإنها تؤكد على أن هذه الوثيقة "مفبركة"، كما نفت نفيا قاطعا أن تكون قد أصدرت أي وثيقة رسمية بهذا الخصوص. داعية المواطنات والمواطنين إلى تحري الحيطة والتأكد من صحة الأخبار والوثائق قبل نشرها أو تداولها.
للتذكير فإن وزارة التربية الوطنية قد قررت اعتماد "التعليم عن بعد" كصيغة تربوية في بداية الموسم الدراسي 2021-2020، الذي سينطلق في 7 شتنبر بالنسبة لجميع الأسلاك والمستويات بكافة المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية، مع توفير "تعليم حضوري" بالنسبة للمتعلمين الذين سيعبر أولياء أمورهم، عن اختيار هذه الصيغة.