- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الرميد يكشف تفاصيل مقاطعة أخنوش ووزرائه للمجلس الحكومي بسبب تصريحات بنكيران
كشف المصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، الذي حل ضيفا على ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء صباح اليوم الثلاثاء 13 فبراير الجاري، جانبا من تفاصيل عدم حضور وزراء التجمع الوطني للأحرار في أنشطة الحكومة الرسمية خلال الأسبوع الماضي، بسبب التصريحات التي أطلقها رئيس الحكومة السابق والأمين العام لحزب العدالة والتنمية السابق عبد الإله بنكيران، مؤخرا خلال مؤتمر شبيبة العدالة، والذي هاجم فيه حزب التجمع الوطني للأحرار حليفه في الحكومة السابقة والحالية.
وأوضح الرميد أنه كان برفقة العثماني يوم الثلاثاء الماضي على مدار اليوم، ولم ترد على العثماني أي إشارات تفيد بأن هناك مقاطعة من طرف وزراء الأحرار، قبل أن يضيف الرميد بالقول "إن ذلك يستحيل أن يحدث وإذا وقع هذا من أي جهة فأنا لم أعد أفهم في السياسة شيئا".
وذكر الرميد في اللقاء ذاته مع وكالة "لاماب"، أن العثماني أكد أيضا أن جميع الغيابات في المجلس الحكومي كانت لها اعتذارات، مبرزا أن وزراء الأحرار يقولون إنه لا توجد مقاطعة من طرفهم، وأن العثماني توصل باعتذار رسمي من لدن الوزراء الذين لم يحضروا للمجلس الحكومي، مشيرا أن كل الوزراء الغائبين كانوا خارج أرض الوطن، باستثناء وزير واحد قدم اعتذارا رسميا لرئيس الحكومة.
وأضاف الرميد أنه يوم الأربعاء توجه إلى بلجيكا في مهمة رسمية، وعندما عاد يوم الخميس تلقى اتصالات من طرف صحافيين تسأله عن رأيه في المقاطعة، وأخبرهم أنه لا علم له بها، وأنه لا يوجد أي قرار من "الأحرار" في هذا الشأن.
وأكد الرميد أنه إذا تمت المقاطعة فعلا بسبب تصريحات بنكيران، فإن حزب العدالة والتنمية يتوفر على لائحة طويلة من الإساءات القوية والقاسية التي تعرض لها وزراء العدالة والتنمية، من طرف فعاليات حزبية أخرى غير أنه لم يصدر عنه أي موقف يقاطع مؤسسات الدولة.