- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إطلاق النسخة الثانية من معرض "بتروليا إكسبو "
يرتقب أن يحتضن مركز محمد السادس للمعارض بمدينة الجديدة النسخة الثانية من معرض "بتروليا إكسبو"، الحدث الرائد الذي يجمع أبرز الخبراء والفاعلين في قطاع الطاقة على المستويين الوطني والدولي. يهدف المعرض إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات، مع استعراض أحدث الابتكارات في مجالات البترول الغاز، والطاقات المتجددة.
وأكد أمين عبد الجليل، المدير التنفيذي لشركة بتروليا، خلال ندوة صحفية بالبيضاء، "أن تنظيم النسخة الثانية من المعرض يعكس التزامنا بدعم قطاع الطاقة في المغرب. إذ يمثل هذا الحدث فرصة حقيقية للشركات لتبادل المعرفة وإقامة شراكات استراتيجية تساعد في مواجهة تحديات المستقبل".
من جهته اعتبر أحمد العلوي، المدير العام للمعرض، أن النجاح الباهر للنسخة الأولى عام 2020، دفعنا لجعل هذه النسخة أكثر تأثيراً ونجاحا. بحيث نتوقع مشاركة أكثر من 100 شركة واستقبال 6000 زائر، مما يعكس أهمية المعرض في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة المغرب كمركز إقليمي للطاقة".
كما تهدف الدورة الثانية حسب المنظمين، إلى تعزيز الشراكات بين الشركات المغربية والدولية، ودفع الابتكار في مجالات الطاقة، بما يتماشى مع رؤية المغرب نحو مستقبل مستدام للطاقة.
يشار إلى أن النسخة الأولى من المعرض، التي أقيمت في الدار البيضاء عام 2020، شهدت مشاركة بارزة من شركات دولية كبرى وشخصيات مرموقة. ورغم النجاح، واجهت الدورة تحديات مالية، إلا أن الدعم الذي قدمته الوكالة الوطنية لتنمية الصادرات (AMDIE) كان له دور حاسم في إنجاح الحدث.
ويعد معرض "بتروليا إكسبو 2025 حدثاً عالميا يعكس طموح المغرب في ترسيخ مكانته كمحور استراتيجي للطاقة، ويُعزز دوره الريادي على الصعيدين الإقليمي والدولي.