- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
احتجاجات في الجزائر ضد الرئيس الجديد
اجتمع آلاف الجزائريين في احتجاجات بالعاصمة، اليوم الجمعة، للتنديد بالانتخابات الرئاسية التي وصفوها بأنها "تمثيلية" لإبقاء النخبة الحاكمة في السلطة، والتي أعلنت السلطات الانتخابية فوز رئيس الوزراء السابق عبد المجيد تبون البالغ من العمر 74 سنة، بنسبة 58% من الأصوات.
وتوجه المشاركون في الاحتجاجات التي تتواصل للجمعة الثالثة والأربعين منذ انطلاقها ضد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، إلى ساحة البريد المركزي مطالبين بالتغيير الجذري للنظام ورفض الانتخابات الرئاسية وسط هتافات مثل "الله أكبر… لم ننتخب"، فيما قالت صحيفة "الخبر" الجزائرية إن قوات الأمن شنت حملة اعتقالات بالجملة في وهران.
وقال رئيس السلطة المستقلة للانتخابات في مؤتمر صحفي تلفزيوني بالعاصمة الجزائر إن نسبة الإقبال على التصويت بلغت حوالي 40 في المئة. وذكرت وسائل إعلام رسمية أنها نسبة مرتفعة بما يكفي لتبرير قرار إجراء انتخابات على الرغم من المقاطعة.
وترى السلطات، بما في ذلك الجيش أن انتخاب "خليفة بوتفليقة" الذي أطاحت به احتجاجات حاشدة في أبريل الماضي هو السبيل الوحيد للمضي قدما.
لكن الاحتجاجات التي أسقطت بوتفليقة لم تتوقف ومستمرة أسبوعيا حيث يطالب المحتجون النخبة الحاكمة بأكملها التي بلغت من الكبر عثيا، بتسليم السلطة لجيل شاب وجديد على الرغم من عدم ظهور قائد واضح يمثلهم.