- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
جامعة الدول العربية تدعو ترامب إلى إلغاء قراره بشأن القدس
أكدت جامعة الدول العربية في بيان لها، الأحد 10 دجنبر 2017، أن قرار "دونالد ترامب" رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، بالإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، لن يغير من واقع المدينة المقدسة بل يدعم فكر الإحتلال، ويعد انتهاكا واضحا للقانون الدولى وتجاهلا صارخا لحقوق الإنسان.
وشدد بيان صادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية بمناسبة الذكرى الـ70 لصدور الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، على أن القدس الشريف مدينة فلسطينية عربية إسلامية وعاصمة دولة فلسطين الأبدية ولا يجوز التلاعب بمصيرها.
وبهذه المناسبة، دعت الجامعة العربية، المجتمع الدولى إلى ضرورة العمل على أن ينال الشعب الفلسطينى حقوقه الأساسية والمشروعة والتى تنتهك يوميا على مدار عقود من الزمن ومن أبسطها الحق فى تقرير المصير والإعتراف بدولته المستقلة والقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشريف.
وقرر مجلس الجامعة العربية إبقاء اجتماعاته في حالة انعقاد والعودة للإجتماع في موعد أقصاه شهر من الآن لتقييم الوضع والتوافق على خطوات مستقبلية في ضوء المستجدات بما في ذلك عقد قمة استثنائية عربية في الأردن بصفتها رئيسا للدورة الحالية للقمة العربية.
وطالب البيان الختامي، واشنطن بالغاء قرارها الصادر الأربعاء الماضي على لسان رئيسها ترامب، بشأن القدس، ووصفه بأنه "باطل وخرق خطير للقانون الدولي وللقرارات الأممية وأنه لا أثر قانوني له"
واعتبر البيان أن القرار الأمريكي يقوض جهود تحقيق السلام، ويعمق التوتر، ويفجر الغضب، ويهدد بدفع المنطقة إلى هاوية العنف والفوضى، وإراقة الدماء وعدم الإستقرار.
يشار إلى أن، هذا التحول في سياسية أمريكا تجاه القدس يعتبر تطورا خطيرا وضعت به واشنطن نفسها في موقع الإنحياز للإحتلال الإسرائيلي وخرق القوانين وعزلت نفسها كراع ووسيط في عملية السلام.