- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
ليبيريا تجدد دعمها لمغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي
عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، "ناصر بوريطة"، على هامش افتتاح الدورة الـ14 لقمة الأعمال الأمريكية - الأفريقية، يومه الأربعاء 20 يوليوز الجاري بمراكش، جدد وزير الشؤون الخارجية الليبيري "دي- ماكسويل ساه كيمايه"، التأكيد على دعم بلاده للوحدة الترابية للمملكة المغربية، ولسيادتها الكاملة على أقاليمها الجنوبية.
وأكد وزير خارجية ليبيريا، على دعم بلاده للوحدة الترابية للمملكة، ولمخططها للحكم الذاتي لأقاليمها الجنوبية في إطار سيادتها، باعتباره "الحل الوحيد" لهذا النزاع. مذكرا بأن ليبيريا قامت بفتح قنصلية بالداخلة سنة 2020، والتي تشكل محطة مهمة تمكن من تعزيز العلاقات الإقتصادية مع المملكة، واغتنام الفرص المستقبلية التي يتيحها موقع المغرب المتميز، باعتباره مركزا إقليميا وبوابة للولوج إلى أفريقيا.
وأوضح الدبلوماسي الليبيري، أن من شأن هذه الممثلية الدبلوماسية أن تعزز العلاقات مع المغرب، وتخدم الجالية الليبيرية في المنطقة، وتساهم في توطيد التعاون بين البلدين.
وسبق لوزير الشؤون الخارجية الليبيري "دي- ماكسويل ساه كيمايه"، أن صرح في يونيو الماضي بالرباط، بأن "ليبيريا بلد يتمسك بموقفه. دعمنا للوحدة الترابية للمغرب ثابت. يسعدنا أن نخبر بذلك جلالة الملك، وحكومة وشعب المملكة المغربية"، مشددا على أن "بلدنا يدعم المخطط المغربي للحكم الذاتي وسيواصل الدفاع عنه، والترويج له".
وكانت وزيرة الشؤون الخارجية لجمهورية مالاوي "نانسي تيمبو"، قد جددت بدورها أمس، التأكيد على دعم بلادها "الثابت" للوحدة الترابية للمغرب، ولمخطط الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة سنة 2007، باعتباره "الحل الوحيد والأوحد لحل هذا النزاع الإقليمي".